(علوي) متزوج من ابنة عمه (شرويت)، ولكنه يحب ابنة عمه الآخر (نجوى) فيتزوجها في السر، تموت أم زوجته (شرويت) وترث ابنتها ٣٠ ألف جنيه، يتفق مع (نجوى) على قتلها لكي يرثها، ويتخلصا منها، وبالفعل يقتلانها،...اقرأ المزيد ولكن إحدى الفتيات تشاهدهما فيقتلانها هي الأخرى، ويضعان جثتها في أحد المنازل، أما جثة (شرويت) فيضعانها في إحدى السيارات المسروقة، ويحرقانها، ثم تبلغ (نجوى) عن اختفاء ابنة عمها، تبلغ صاحبة المنزل الموجود به الجثة البوليس وهي محامية كان والدها ضابطا سابقا وتهوى الأعمال البوليسية، وهي شديدة الملاحظة، وتقوم بمساعدة (زغلول درديري) ضابط المباحث المكلف بكشف غموض الحادثتين الموجودة بالمنزل، والمحروقة. تعرفت (نجوى) على جثة القتيلة الموجودة بمنزل (ملك) المحامية، وكان هذا هو الخطأ الذي قاد القناص لكشف غموض الحادثتين.
(علوي) متزوج من ابنة عمه (شرويت)، ولكنه يحب ابنة عمه الآخر (نجوى) فيتزوجها في السر، تموت أم زوجته (شرويت) وترث ابنتها ٣٠ ألف جنيه، يتفق مع (نجوى) على قتلها لكي يرثها، ويتخلصا منها،...اقرأ المزيد وبالفعل يقتلانها، ولكن إحدى الفتيات تشاهدهما فيقتلانها هي الأخرى، ويضعان جثتها في أحد المنازل، أما جثة (شرويت) فيضعانها في إحدى السيارات المسروقة، ويحرقانها، ثم تبلغ (نجوى) عن اختفاء ابنة عمها، تبلغ صاحبة المنزل الموجود به الجثة البوليس وهي محامية كان والدها ضابطا سابقا وتهوى الأعمال البوليسية، وهي شديدة الملاحظة، وتقوم بمساعدة (زغلول درديري) ضابط المباحث المكلف بكشف غموض الحادثتين الموجودة بالمنزل، والمحروقة. تعرفت (نجوى) على جثة القتيلة الموجودة بمنزل (ملك) المحامية، وكان هذا هو الخطأ الذي قاد القناص لكشف غموض الحادثتين.
المزيدملكات الهوارى(شهيره)محاميه قوية الملاحظة وتهوى الاعمال البوليسية بحكم ان والدها كان ضابطا فى المباحث وتعيش مع اختها ناديه (منيرفا ) وزوج اختها عصام(عادل عبد المنعم) فجأه تجد فى...اقرأ المزيد بيتها جثه لفتاه فى مقتبل العمر بها رصاصه فى مؤخرة رأسها والدماء تغطى ملابسها ولكن لاتوجد دماء على الارض مما يعنى انها ماتت بالخارج وألقيت بالمنزل ،كما ان البنت ملابسها متواضعة وباروكتها متواضعه وتضع بارفان رخيص مما يدل على انها من اسره بسيطه. أبلغت ملكات البوليس فجاء ضابط المباحث زغلول درديرى (سمير غانم) ومساعده عادل(سيد زيان)ولاحظ المحقق زغلول ان الفتاه من النوع الذى يقرقض أظافره. حامت الشبهات حول مراد ابو العزايم المصور الفوتوغرافى صاحب المسكن المجاور وهو يقيم الحفلات يوميا وظنوا ان القتيله صديقته فتم التحقيق معه ، وكان هناك بلاغ بإختفاء فتاه فأحضروا ابنة عمها نجوى (عهد نعمت) للتعرف على الجثه التى أكدت انها جثة ابنة عمها شرويت الشاذلى التى تعمل كراقصة فنون شعبيه فى فندق بمصر الجديده وانها زوجة ابن عمها علوى عزت(وجيه مراد) وتم التحقيق مع علوى الذى أكد انه لم يكن يحب زوجته. قامت ملكات بالتنكر فى زى سائحه اجنبيه مره وأخرى فى زى رجل جناينى وعلمت من احمد عزت (احمد شوقى) والد علوى انه كان يحب زوجة ابنه مثل ابنته وانه أمن على حياتها بمبلغ ٢٥ الف جنيه كما ان الضحيه شرويت كانت قد ورثت منذ شهر من امها٣٠الف جنيه وبالتحقيق مع مدير اللوكانده (ضياء الميرغنى) التى كانت تعمل بها شرويت ان لها أسنان بارزه والجثه لم تكن كذلك. قالت نجوى ان ابنة عمها شرويت كانت تجلس معهم ليلة اختفاءها واشتبك احد أظافرها فى شال كانت تلبسه وكسر ولذلك تركتهم وقامت. وفى نفس الوقت ابلغ عبد الحميد التهامى(احمد ابو عبيه)عن اختفاء ابنته سوسن (سلوى ابراهيم)ثم اكتشف البوليس سياره مسروقه محترقه وبها فتاه محترقه وبجوار السياره فدرة حذاء. وبالربط بين الأحداث والمعلومات المتجمعة شك القناص زغلول فى أقوال نجوى حيث ان الأوصاف والمعلومات التى ذكرتها عن شرويت لا تنطبق على الجثه ، فذهب الى حجرة شرويت بالفندق ووجد فى سلة المهملات أظافر مقصوصه كما أرسل مساعده عادل الى السجل المدنى فحصل على عقد زواج بين نجوى وعلوى زوج القتيله كما اكتشف ان علوى استخدم ٦٠ لوح ثلج فى ٣ ايام واكتشف كل تفاصيل الجريمه فقد كان علوى يحب نجوى وتزوجها سراً وحينما ورثت شرويت قام بقتلها للتخلص منها ولكى ترثها ابنة عمها ولكن شاءت الأقدار ان تشاهدهم سوسن فتم قتلها ووضع جثتها فى بيت ملكات واحتفظوا بجثة شرويت فى الثلج ثم وضعوها فى السياره المسروقة وحرقوها.
المزيدللفيلم اسم اخر في التتر القديم قبل التعديل و هو (القتيلة رقم 2)
مقتبسة عن روايه أجاثا كريستي (جثه فى المكتبه)
هذا العمل هو مقتبس من رواية أجاثا كريستي " جثة في المكتبة " حيث أن التفاصيل مشابهه تمامًا ، الأختلاف في المكان و أسماء الشخصيات فقط . و حاولت العثور علي أشارة يشير بها المخرج و المؤلف و هو نفس الشخص أن العمل مقتبس بل هو معالجة فنية تكاد تكون مطابقة للرواية لكني لم أجد . القصة جيدة و اللغز عبقري من جانب أجاثا كريستي ، و للأسف فقدت حكمي علي المعالجة الفنية لأن تصوير المشاهد جاء بنفس تصوير و سرد الكاتبة له فأصبح غير إبداعي . أما التمثيل فكان جيدًا من جانب سمير غانم رغم بعض المشاهد الكوميدية من...اقرأ المزيد وجهة النظر المصرية إلا أنها لم تناسب جو الفيلم العام و هو البوليسي ، الذي يناسبه الكوميدية الخفيف التي تمكن في الحوار و ليس في هذه الحركات كما جاءت طريقة أداء الدور كوميدية أكثر من اللازم حيث أنه ضابط مباحث مخضرم .. أما شهيرة فكانت لا بائس بها رغم التنكر الذي يستطيع أي طفل كشفه فما بالك بكل الذين أنطال عليهم في الفيلم ؟! في النهاية هو من الأفلام المصرية الجيدة و أظن أن السبب هو لأنه يرجع لأجاثا كريستي .