يحصل أبو سعد على إجازة من العمل ويسافر مع زوجته وينزل بأحد الفنادق، وتقع فيه جريمة قتل، وعندما يصل مانع وصالح إلى الفندق يكتشفان أن أبو سعد وزوجته من الرهائن المحتجزين.