مصنع كيماوي

5.6

تنشئ أم هلال مصنعًا للكيماويات في سرداب منزلها دون علم زوجها، الذي يُصاب باختناق من تسرب بعض المواد الكيماوية، ويتولى مانع وصالح إسعافه.