يهرب تركي إلى الصحراء، ويسعى شداد لإنقاذه، ويواجه عمه رجوم بالجرح الذي في يده، ويطلب منه تسليمه ميراثه من والده وتنفيذ وصيته التي شهد عليها تركي.