ما زال يلتقي حازم وربى سرًا، ويحاول أبو شاكر شراء بندقية للانتقام من ونيس وعودة، ويقرر حازم وسالم الذهاب لحيفا، وتولى الضابط سايمون منصب الجنرال ويل بعدما رفض البقاء بفلسطين.