| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ميشيل ويليامز | مارلين مونرو | 1 | |
| 2) | إيدي ريدماين | كولن كلارك | 2 | |
| 3) | كينيث براناه | سير لورانس أوليفر | 3 | |
| 4) | دوجراي سكوت | أرثر ميلر | 4 | |
| 5) | جوليا أورموند | فيفيان لي | 5 | |
| 6) | جودي دينش | السيدة/ سيبيل ثورندايك | 6 | |
| 7) | دومينيك كوبر | ميلتون جرين | 7 | |
| 8) | إيما واتسون | لوسي | 8 | |
| 9) | توبي جونز | 9 | ||
| 10) | زوي واناماكر | 10 | ||
| 11) | فيليب جاكسون | 11 | ||
| 12) | جيرالدين سومرفيل | 12 | ||
| 13) | ديريك جاكوبي | أوين مرشيد | 13 | |
| 14) | سيمون راسل بيل | 14 | ||
| 15) | بيب تورينس | 15 | ||
| 16) | مايكل كيتشن | 16 | ||
| 17) | ميراندا رايسون | 17 | ||
| 18) | كارل موفات | 18 | ||
| 19) | روبرت بورتال | 19 | ||
| 20) | جيم كارتر | 20 | ||
| 21) | فيكتور مغوير | 21 | ||
| 22) | ريتشارد أتلي | 22 | ||
| 23) | مايكل هوبس | 23 | ||
| 24) | بروكس ليفرمور | 24 | ||
| 25) | رود أوغرادي | 25 | ||
| 26) | ريتشارد كليفورد | 26 | ||
| 27) | جيرارد هوران | 27 | ||
| 28) | أليكس لوي | 28 | ||
| 29) | جورجي جلين | 29 | ||
| 30) | ريتشارد شيلتون | 30 | ||
| 31) | بيتر وايت | 31 | ||
| 32) | بول هيرزبرج | 32 | ||
| 33) | جيمس كلاي | 33 | ||
| 34) | جيم وول | 34 | ||
| 35) | بن ساندو | 35 | ||
| 36) | جوش موريس | 36 | ||
| 37) | ديفيد رينتول | 37 | ||
| 38) | شون فانديروالت | 38 | ||
| 39) | آدم بيري | 39 | ||
| 40) | ديه ماكالير | 40 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | كولن كلارك | قصة وسيناريو وحوار | 1 | |
| 2) | أدريان هودجز | قصة وسيناريو وحوار | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | سيمون كورتيس | مخرج | 1 |
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| دعاء رجب | يتعرض الفلم لأسبوع من حياة مساعد مخرج بسيط (كولن كلارك) ، قضاه بصحبة النجمة (مارلين مونرو) أثناء تصويرهم فيلم (الأمير وفتاة الاستعراض) في عام 1957 ، أسبوع من الجموح ، والتوتر ، والشهرة ، والعلاقات المتشابكة . 208 |
| الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| دعاء رجب | يتعرض الفلم لأسبوع من حياة مساعد مخرج بسيط (كولن كلارك) ، قضاه بصحبة النجمة (مارلين مونرو) أثناء تصويرهم فيلم (الأمير وفتاة الاستعراض) في عام 1957 ، أسبوع من الجموح ، والتوتر ، والشهرة ، والعلاقات المتشابكة . 208 |
| الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
|---|---|---|---|
| دعاء رجب | قُدِرت ميزانية الفيلم بـ 10 ملايين دولار أمريكى. | ||
| دعاء رجب | صُور الفيلم بـ لندن بإنجلترا. | ||
| ebtehal hussein | بلغ إجمالى اﻷيرادات عند عرضه فى الولايات المتحدةاﻷمريكية فى 4 ديسمبر 2011 حوالى $3,860,751 . |
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء |
مشاهد تبعث دفئًا فنيًا وإنسانيًا في قلب كل من يشاهد الفيلممزيج درامي ونفسي يتناول جزءًا صغيرًا من حياة أسطورة الغرب وملكة الإغراء مارلين مونرو، قدمه السيناريست أدريان هودجز عن قصة واقعية كتبها وعاشها الكاتب كولين...اقرأ المزيد كلارك، الذي قضى أسبوعًا لا يُنسى مع واحدة من أكثر النساء جمالًا وإحساسًا. وبعيدًا عن كل عناصر النجاح التي اجتمعت في الفيلم، من ديكور، وملابس، وأداء تمثيلي، وإخراج متميز، وحتى الكومبارس، فإن العمل اكتمل بفضل البريق الخاص للممثلة الرائعة ميشيل ويليامز، التي كانت أكثر من مجرد مؤدية للدور، بل جسدت مارلين مونرو بعمق وضياء، وكأنها تُعيد إحياءها على الشاشة من جديد. تناول الفيلم أبعادًا إنسانية غاية في الرقة، وطرحها في أطروحة بصرية مؤثرة، لعل أبرزها رؤية الأشخاص المحيطين بمارلين وكيف كانوا يتعاملون مع موهبتها. فقد كانت مشغولة دائمًا بإثبات أنها تملك موهبة حقيقية، لا مجرد جسد يُثير الإعجاب. هذه الفكرة طُرحت بذكاء دون مبالغة، وظلت تُطارد مارلين طوال الفيلم، وكأنها تبحث عن اعتراف صادق بقدراتها بعيدًا عن مظهرها الخارجي. ومن أقوى وأشد مشاهد الفيلم تأثيرًا، لحظة اعتراف مارلين لكولين بأنها لا تعرف من هو والدها الحقيقي، ولهذا السبب تحتفظ بصورة إبراهام لينكولن في غرفة نومها، كرمز لطفولة محطمة وواقع شخصي هش، ورغم كل الهالة التي أحاطت بها، لم تكن سوى امرأة وحيدة، تبحث عن دفء وصدق وسط زحام الأضواء. كما أضاء الفيلم، دون مبالغة أو افتعال، على أسباب الاضطراب النفسي الذي كانت تعيشه مارلين، وعالج علاقاتها بزملائها بطريقة منطقية وبعيدة عن التهويل أو التناول الرخيص. أما النهاية، فكانت على قدر كبير من الصدق الفني والدرامي؛ توديع مارلين لكولين جاء هادئًا، مؤلمًا، وبسيطًا، لكنه يحمل إحساسًا ناعمًا بلحظة إنسانية لا تُنسى... أسبوع واحد، ربما لم يغير حياة مارلين، لكنه غير حياة كولين، كما قال لها بنفسه، وكان هذا الختام بمثابة تحية فنية لأيام لن تُنسى. |