الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | إياد نصار | أحمد صقر | 1 | |
2) | درة | خديجة محمد | 2 | |
3) | أحمد فهمي | عثمان شقيق مريم | 4 | |
4) | عمر السعيد | معتز | 36 | |
5) | رحمة حسن | مريم | 37 | |
6) | عمرو أبو النصر | 38 | ||
7) | سعد ياسين | 39 | ||
8) | أحمد حسين | الدكتور | 40 | |
9) | عمرو حنفي | ضابط النوبطشية | 41 | |
10) | أحمد حسن | رجل أمن المستشفى | 42 | |
11) | صلاح عفيفي | رجل ملتحي | 43 | |
12) | مصطفى يوسف | صبي المحل | 44 | |
13) | أحمد السلكاوي | رجل يشتري الكتاب | 45 | |
14) | يوسف جلال | بائع الكاميرات | 46 | |
15) | محمد أمان | شخص يضرب نار | 47 | |
16) | دعاء الوشاحي | والدة أحمد | 49 | |
17) | أحمد حسين | أحمد طفلاً | 50 | |
18) | وسام هنداوي | كرم | 51 | |
19) | أمير صلاح | كمال | 52 | |
20) | ياسمين كساب | شقيقة فتاة الليل | 53 | |
21) | ماجد عبدالعظيم | فرج مدير الجريدة | 54 | |
22) | كريم قاسم | شاب مدمن | 55 | |
23) | سلوى محمد علي | مدام فريدة | 56 | |
24) | طارق التلمساني | الخواجة نوح - ضيف شرف | 57 | |
25) | محمد عبدالمعطي | المهدي | 58 | |
26) | عارفة عبدالرسول | زوجة الرجل الملتحي | 59 | |
27) | أحمد هيبة | عامل المطبعة | 60 | |
28) | سيف إيهاب | إبن مروة | 62 | |
29) | وائل سامي | ضابط أرشيف | 63 | |
30) | حورية فرغلي | مروة شقيقة أحمد | 65 | |
31) | مصطفى سلامة | الشخص القاتل | 66 | |
32) | زكي لوجو (زكي حسين) | 67 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | عبدالسلام موسى | مدير التصوير | 1 | |
2) | عمر فتحي | مساعد مصور الوحدة الثانية | 12 | |
3) | عمر محمد | مساعد مصور الوحدة الثانية | 13 | |
4) | شريف جلال | مدير تصوير الوحدة الثانية (مشهد - Intro) | 14 | |
5) | إسلام عبدالسميع | مصور ستيدي كام | 15 | |
6) | جوزيف لويس | Motion Control & Technocrane مصور | 16 | |
7) | أحمد يوسف | مصور ستيدي كام | 17 | |
8) | ايمن الصاوي | مدير الإضاءة | 18 | |
9) | سليم حسن | Grip | 19 | |
10) | مصطفى الصاوي | سكريبت إضاءة | 20 | |
11) | محمود يوسف | لودر | 21 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | سيد أمين | منتج فني | 4 | |
2) | أحمد حنفي | مدير موقع | 4 | |
3) | نيوسينشري للإنتاج الفني | منتج | 5 | |
4) | عمرو حنفي | مدير الإنتاج | 6 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | التكنيكلور - لندن | 5 | ||
2) | الأكسير ستوديو | المعمل | 6 | |
3) | جمال هوله | رئيس قسم الكيمياء | 7 | |
4) | محمود التوني | مصحح الألوان | 8 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | كريم العدل | مخرج | 1 | |
2) | مصطفى أبو سيف | مخرج سكريبت | 4 | |
3) | لمياء عادل | مخرج منفذ | 5 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | يوسف عادل | مصمم الأفيش | 2 | |
2) | إيهاب جوهر | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | رفعت عبدالحكيم | 3 | ||
2) | ريم العدل | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | عمرو سلامة | مؤلف | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | دولار فيلم (إسماعيل الكردي وأولاده) | موزع | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | حمدي عبدالرحمن | مهندس الديكور | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | سلافة نور الدين | مونتير | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | عمر نجيب | التتر | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | TimeCode post production | Scanning , CG & Grading | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | هاني عادل | موسيقى تصويرية | 2 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
دعاء أبو الضياء | تنقلب حياة مصور صحافي رأسًا على عقب إثر مشاهدته لجريمة قتل وقيامه بتصويرها ، ويجد نفسه متورطًا فيها ومشارًا له بأصابع الاتهام محاولًا إثبات براءته مما هو منسوب إليه. 167 |
الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
دعاء أبو الضياء | تنقلب حياة المصور الصحفي رأسا على عقب إثر مشاهدته لجريمة قتل وقيامه بتصويرها، ويجد نفسه متورطا فيها ومشارا له بأصابع الاتهام محاولا إثبات براءته. 146 |
الاسم | القصة الكاملة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Mohamed Kassem | احمدصقر(إيادنصار)مصور صحفى بارع،يمتاز بحسن توقع الأحداث،فيكون وسط الحدث فور وقوعه، فيصوره ويحقق السبق، ويعد كتابا عن٣٠٠صورة حقيقية دون رتوش وبقيت الصورة رقم ٣٠٠، غير انه تعرض منذ أكثر من عام لكارثة مصرع زوجته مريم (رحمة حسن) التى قتلت على يد سفاح قتل قبلها ١٠ ضحايا، ولم يقبض عليه بعد، وقرر احمد ترك مهنة التصوير وترك الجريدة رغم إلحاح مديرها فرج (ماجد عبد العظيم) وأهدى كاميرته لأحد زملاءه، وأقبل على أخته مروة (حورية فرغلى) الوحيدة التى يتواصل معها، وقد خف هذا التواصل بعد مصرع زوجته مريم، وقد لام أحمد زوج اخته ضابط البوليس عثمان (احمدفهمى) على عدم التوصل للقاتل، فقرر عثمان اعادة فتح القضية وفحصها بنفسه، واكتشف ان كل من قتلهم السفاح قد ارتكبوا الكثير من الجرائم، ولم تطلهم يد العدالة، وحصلوا على البراءة لعدم كفاية الأدلة، ماعدا مريم الخالية من اى سجل إجرامى، عاود احمد الحنين للكاميرا، فإشترى واحدة حديثة، ولكن احد المشعوذين ويدعى مهدى (محمدعبدالمعطى) عرض عليه كاميرا بدائية كتحفة قديمة بمبلغ ١٠ آلاف جنيه، لأنها كانت خاصة بالأميرة فاطمة إبنة الخديوى اسماعيل، ولكن لم يكن احمد يمتلك غير ٨٠٠ جنيه، وافق عليهم المشعوذ، وحذره من استخدامها، ولكن أحمد خالف النصيحة وجرب الكاميرا داخل منزله، فلاحظ ان الكاميرا قد أظهرت صورة زوجته مريم على الحائط رغم انه قد رفعها، وصورة اخرى أظهرت جثة فتاة، فظن ان الكاميرا تصور الماضى، فزار خالة مريم، مدام فريدة (سلوى محمدعلى) التى سبق له شراء منزله منها، وسألها عن أوصاف الفتاة، فعلم انها ابنتها الدكتوره خديجة (دره)وعاد للمنزل ليكتشف وجود اخته مروة التى أعادت صورة مريم للحائط، فإكتشف ان الكاميرا تصور المستقبل، وتذكر انه كثيراً مارأى أحداثا قبل وقوعها، وجاءته د.خديجة تبحث عن مصور يصحبها لمستشفى الصحة النفسية لتصور الأوضاع المتردية فيها، بصفتها طبيبة نفسية، وهى المستشفى التى قضى فيها فترة الطفولة للعلاج، وقام احمد بمرافقة خديجة فى مهمتها، وأيقن انها صاحبة الجثة فى شقته مستقبلا، وطلبت منه تصويرها مقابل ان تعقد له جلسات نفسية يتعرف بها على شخصيته، وفوجئ احمد بصورة تجمع زوجته مريم بخديجة، بعد ان ادعت عدم معرفتها بزوجته، وإكتشف عثمان ان كل صور حوادث السفاح إلتقطها احمد صقر، وبالضغط على زوجته مروة، علم منها ان احمد أصيب بإرتجاج إثر حادث وهو طفل، أثر على حالته النفسية واصيب بهلاوس بصرية وسمعية، استدعت دخوله المصحة، وانه كان يرى احداث مستقبلية، وقابل عثمان أهل المقتولين واكتشف ان مريم كانت تقابل اهل الضحايا، فرجح ان القاتل هو احمد، وان مريم كانت تبحث وراءه فقتلها، بينما استدرج احمد الدكتوره خديجه لمنزله، وعلم منها انها كانت تتواصل مع مريم وهى فى الخارج وعلمت منها كل شيئ، وانه كان يعود وعلى ملابسه دماء، وعرضت عليه علاجه، ولكنه اخبرها انه كان يقتل كل من يستحق القتل، لأنه كان سيرتكب جرائم اخرى، وأن مريم كانت ستخونه فقتلها، وحاول قتل خديجة، ورأى ان عثمان فى طريقه حالا ليقتله قبل ان يقتلها، فهمس احمد فى اذن خديجة، انه هو الصورة رقم ٣٠٠ ، ثم هم بقتلها ليقتحم عثمان الباب ويصوب مسدسه نحو احمد ويقتله منقذا خديجة من يديه. (مصور قتيل) 2678 |
الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
---|---|---|---|
دعاء أبو الضياء | تم تصوير بعض المشاهد في منطقة وسط البلد بالقاهرة. |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|---|
Gamal Mostafa |
التشويق و الاثاره و ابداع "اياد نصار"قد يحتوي النقد على معلومات تحرق القصة فيلم مصور قتيل اول فيلم بطولة مطلقه لأياد نصار في السينما المصريه جعل اياد نصار يحجز مكانه بين المبدعين. شاهدت هذا الفيلم...اقرأ المزيد ليقيني بروعة تمثيل اياد نصار بعدما شاهدت له "المواطن أكس" و "موجه حاره". يبدأ الفيلم بداية مشوقه بجريمة قتل و وجود الصحفيين فى موقع الجريمه و بعدما يتفق الصحفي مع الضابط على التقاط ثورة للمجني عليه بنادي على أحمد(اياد نصار) الذي يعمل مصور فوتوغرافي للجريمه و لكن لا يجده . حيث ذهب أحمد لتصوير حدث أخر و هو هجوم مسلح على الشرطه. بداية مشوقه و لكن لا تفهم لماذا ذهب أحمد لهناك. هل هو مجرد توقع ؟ ثم تأتي لقطة مؤثره لموت مريم (رحمه حسن) زوجة أحمد و بكاء أحمد عليها .. لقطة من وجهة نظري افسدها الظلام الحالك فلم يظهر تمثيل أياد نصار بها. على إثر موت مريم يقرر أحمد أن يترك العمل الصحفي و يقرر عمل كتاب يٌسمي "صور حقيقيه" به 300 صوره حقيقيه بدون أي تعديل لها. و لكن تتبقي صوره واحده لأكمال الكتاب. يذهب أحمد لشراء كاميرا جديده بعدما أعطي الكاميرا القديمه هدية لصديقه. أحمد في مترو الانفاق يجرب كاميرته الجديده فاذا برجل نصاب يقول له ان لديه كاميرا من ايام الخديوي اسماعيل و مستعد لبيعها بـعشرة الاف جنيه و لكن أحمد ليس لديه سوى800 جنيه فيوافق الرجل.. و لكني أري هنا ان هذا ليس منطقيا من المؤلف . فأحمد صال و جال في هذه الحياه و رأي اشكال و انواع من الناس .. فليس من السهوله خداعه و كيف يصدق أحمد ان رجل فرط بكاميرا تاريخيه بفارق 9200 جنيه عما يريد. خصوصاً ان الرجل قال له أن الشرط للبيع هو عدم استرجاع الكاميرا. يأخذ أحمد الكاميرا و يصور بها مشهد فى المنزل و لكنه يري جثه في المكان فظن أن الكاميرا تصور الماضي. و لكنه عند الامعان عرف أنها جثة خديجه (درة) بنت صاحبة المنزل. و عرف أن الكاميرا تصور المستقبل بعد موقف معين حدث فى صوره كانت معلقه فى الشقه. و يذهب أحمد لعثمان (أحمد فهمي) زوج شقيقته (حوريه فرغلي) الذي يعمل ضابط شرطه ليلومه على عدم التحقيق في قضية قتل زوجته. و هنا شيئ غريب .. فأحمد هو من قتل زوجته فلماذا بعد سنه و نصف يلوم عثمان على هدم التحقيق . هل يريده أن يعرف أنه هو القاتل ؟. يتعرف أحمد على خديجه و يذهبا للعمل سوياً في مستشفي (كان يعالج احمد بها زمان من مرض نفسي حيث يري المستقبل) . و نكتشق أن خديجه كانت صديقة مريم .. كيف لا يعرفها أحمد و هي كانت صديقه مقربه جداً لزوجته مريم و كانت من عائلته ؟؟ نكتشف من أخت أحمد(حورية فرغلي) بعد ذلك أن و أحمد صغيراً سقط على دماغه و اصبح يعلم المستقبل قبل حدوثه مما جعل والده يدخله المستشفي و بعد موت الوالد ضمنته الوالده و أخرجته . و أن أحمد هو السفاح . فهو من قتل كل هؤلاء لأنه كان يعلم أنهم سوف يقومون بجرائم . و رأي أن زوجته ستخونه لذا قتلها. يقتل أحمد بالنهايه من عثمان ليصبح هو الصوره رقم 300 و ينتج الكتاب. فيلم مشوق و قصته جميله و جديده .. و لكن يعيبه بعض الاشياء القليله جداً التي لا تعقل . و هي أشياء قليله . و أيضاً اتسائل .. اذا كان أحمد يري المستقبل فما هو الداعي من الكاميرا التي تصور المستقبل ؟ أما بالنسبه لأداء الممثلين . اياد نصار : ابداع لا حدود له .. 9/10 حوريه فرغلي : تكملة لبدايه رائعه .. 8/10 أحمد فهمي : لم يختبر فى دراما و لكن على الاداء الكلي 8/10 دره : 7/10 كريم قاسم : بالرغم من ظهوره كضيف شرف الا أن تمثيله كان رائعاً مريم حسن : لم تختبر التأليف : عمرو سلامه 8/10 الاخراج : كريم العدل 7/10 على العموم هو فيلم يستحق المشاهده .. و أنصح بمشاهدته. |
|||
محمد احمد محمد احمد |
أداء متوسط وكان يمكن الاخراج افضل من كدهتحية اولا للكاتب على التجديد والافكار المختلفة على السينما المصرية " مصور قتيل " يسرد قصة مصور صحفي شاب مصاب بحاسة سادسة نتيجة حادثة اصابته وهو صغير وهذه...اقرأ المزيد الحاسة السادسة وهي رؤية المستقبل وتقتل زوجتة وفى النهاية يكتشف انه هو القاتل بالاضافة الي 9 جرائم اخري ارتكبها هو وذلك لانه يري المستقبل وما سوف يفعلوه ضحاياه فيقتلهم لكي لا يفعلوا ومن الاحداث نكتشف ان المصور الشاب مصاب بحالة من فقدان الذاكرة ولا يعلم انه هو السفاح القاتل الا فى النهاية عندما تقوم الطبيبة النفسية التي يتعرف عليها وتمت له بصلة قرابة من جهة الزوجة وكانت تعلم بما يحدث له وما يفعله من جرائم من زوجتة وواجهته بما تعلم فعادات له الذاكرة وحاول قتلها ولكنه رأي مستقبله وهو يقتل علي يد زوج اخته الضابط فأستسلم للامر حتى يكون الصورة رقم 300 لكتابة الذي كان يعمل عليه " صور حقيقية " الفيلم يندرج تحت نوعية افلام الجريمة النفسية والتي قليلا ما تجود بها السينما المصرية ولكن ... كان الفيلم بالابطال ذو مستوي متوسط جدا وهذ لم يكن متوقع فكاتب الفيلم ترك كل الالغاز الي النهاية ليفاجأ بها المشاهد فجعل المشاهد يشعر ان الفيلم مجوف فكل قطع اللغز تم تجميعها فى النهاية بدون مقدمات وعلى مراحل متباعدة فكان من الاولة ان يشترك المشاهد فى حل اللغز ويترك القطعة الاخيرة للنهاية حيث يبين للمشاهد انه فشل فى حل اللغز وان الحل أخر ما يتوقعه وكذلك اداء الفنان البطل كان اقل من المطلوب لهذا الدور الذي يتطلب فنان ذو امكانيات اعلي من ذلك لكي يوصل الشعور المطلوب لمثل هذه الادوار أما البطلات فى العمل فكانوا بمستوي عادي جدا وأدوا المطلوب منهم مع انهم كانوا من الممكن ان يكونوا بمستوي اعلى من ذلك الاضاءة فى العمل كانت سيئة جدا وكذلك الموسيقي مع ان فى مثل هذه الاعمال يكون للاضاءة والموسيقي دور مهم جدا الفيلم يستحق المشاهدة مع انه لن يترك اى اثر بعد الانتهاء منه |
|||
وليد زكي |
يستحق المشاهدهمن المحزن للغاية ان تجد فيلم في جودة "مصور قتيل" يحقق في دور العرض المصريه مليون وكسور كايرادات في الوقت الذي يحقق فيه فيلم مثل عبده موته 22 مليون جنيه .. هذا...اقرأ المزيد الامر يعتبر مؤشر خطير للغاية يجب علينا ان نفكر فيه جيداً لأنه يدل على ان السينما المصريه الحقيقية تسير الى حافة الهاويه. فيلم مصور قتيل من الافلام القليله التي تؤثر في حالتك النفسيه اثناء مشاهدة العرض وهو أمر يحسب لفريق العمل والفيلم في حد ذاته يعتبر من الافلام المصريه القليله التي تدخل تحت بند الافلام النفسيه ولكن الفيلم تفوق على الجميع في دخوله الى منطقة لم يقترب منها البعض .. ولن اتحدث نهائياً عن احداث الفيلم لأن اي حديث عن القصه سيحرق متعة المشاهده. اياد نصار : مازال اياد يخطو خطوات متسارعه في طريق النجوميه على الشاشات المصريه فهو ينوع ادائه واختياره للادوار وتنوعها .. فهو يؤكد للجميع انه نجم المستقبل القادم واتمنى ان يظل على هذا المستوى. دره : لم تقدم مايلفت الانظار ولكنها ادت الدور المطلوب منها بكل ثقه وبدون اي فلسفه احمد فهمي : الدور الاول الذي يقدمه احمد فهمي في السينما ويستطيع اقناعي بعد سلسله من الادوار الغير مقنعه واتمنى ان يكون بدايه جيده له. الاخراج كريم العدل : تحية من القلب الى مخرج العمل على اختيار اماكن التصوير والتي جعلتنا ننتقل الى الحالة النفسيه الخاصه بالفيلم فاختيار بيت المصور والمكان الذي اشترى منه الكاميرا والمطبعه جعلنا نشعر ان الاماكن والزمن متناسبان تماماً مع الحاله النفسيه للفيلم وهي بداية جيده له على اعتبار اني لم اشاهد فيلمه الاول ولد وبنت في النهاية فيلم مصور قتيل من الافلام القليله التي يجب عليك ان تشاهدها وتستمتع بها لأنها سينما حقيقية وتحية من القلب الى عمرو سلامه على الفيلم الجيد |