يُحذر نصر أبو الحسن - مرتضى من إثارة الرأي العام بسبب حبس محفوظ المتكرر دون توجيه تهم له، ويكتشف نصر مجيء الرجل الثاني بالجماعة لمصر للتخلص من محفوظ.