يزور أبو صالح - أم ماجد ويخبرها بموافقة أبو مخلف على عودتها هي وابنها للقبيلة، ويحكم القاضي بالعفو عن ماجد مقابل دفعه الدية لسطام، ويعترف مرعد بما فعله ثم يموت، ويعود ماجد للقبيلة.