مختار رجل متزوج وله ثلاث بنات يعمل في القطاع الخاص، يتقاعد ويأخذ منحة مالية يعود إلى المنزل ليجد بناته جهزن قائمة بالطلبات خاصة نسرين وتحاول لطيفة زوجته أن تهون عليه لعدم امتلاكه المال الكافي.
تذهب سهام للتقديم في شركة إتصالات لكنها وهى في المصعد تتعب ويحاول مساعدتها شاب يسكن بالعمارة، أما والدتها التي تعمل في المستشفى لم تشهد ضد زميلتها التي تقوم بعمليات الإجهاض خلسة. حنان ابنة علي صديق مختار تذهب إلى منزل البنات وتحاول أن تعلمهم الكذب والتحايل ومختار لا يعجبه تصرفاتها.
تجهز البنات الحقائب للسفر وتأخذ نسرين ملابس كثيرة ووالدها ينهرها ويتغزل بلطيفة زوجته كما أنه يذهب إلى علي حيث يحضر سيارته وينطلقوا في طريق السفر إلى كازا.
يذهب مختار مع عائلته إلى البحر ويتشاجر مع زوجته ويعودوا إلى المنزل وفي الليل يأتي صديق نسرين يضرب شباك غرفتها بالحجر ويخرج مختار ليرى من في الخارج ويتشاجر مع صديق يوسف وفي الصباح تتصنع نسرين المرض وعندما يخرج أهلها تخرج لمقابلة يوسف خلسة.
يصطحب مختار زوجته وابنته في نزهة في السوق وتشتري لطيفة بعض الملابس، أما نسرين تخرج مع صديقها على الدراجة النارية وتعترف له بحبها له وهما في طريق العودة يراها والدها وهو في السياره مع لطيفة.
يعود المختار مع بناته إلى منزله بعد أن رأى ابنته مع صديقها في الشارع. تذهب سهام للشركة ويعجب بها المدير ويعينها في الشركة. تأتي عائلة الشاب صديق نسرين لطلب يدها من مختار وهو يفاجئ.
يستقبل مختار يوسف وعائلته بعد إلحاح لطيفة عليه ووجد أن والد يوسف رجل طيب ووافق على الخطوبة وتذهب والدة يوسف ولطيفة ونشري إلى الصائغ وتشتري خاتم لم يعجب نسرين وتشعر بأن حماتها تريد فرض رأيها مما يغضبها.
يذهب يوسف إلى منزل نسرين للخروج معها لكن والدها يرفض إلا إذا خرج معهم وأثناء الجولة التي قاموا بها يتعب مختار كثيرًا، أما حنان فهى تشعر بالغيرة من نسرين لأنها مخطوبة لشاب غني.
يتفق مختار ولطيفة مع عائلة يوسف على إقامة الخطوبة في منزل مختار رغم اعتراض والدة يوسف. يحاول مدير ثريا التقرب منها وهى تتذكر كيف تحرش بها صديق والدها وهى طفلة فتشعر بالخوف.
تقام حفلة الخطوبة في منزل مختار، وتتأخر نسرين في العودة إلى المنزل و تتشاجر معها امال فتضربها نسرين فتفقد الوعي.
تدخل أمال المستشفى ويبقى والدها بجانبها من أجل رعايتها، ويحاول يوسف إصلاح علاقته مع لطيفة.
يوافق مختار على زواج يوسف ونسرين بشرط خطبة شقيقتيها أولًا، وتكتشف ثريا أن مديرها يغار عليها أثناء تحدثها مع زميلها.
يأتي مهدي لمنزل المختار للاعتذار له عن ما بدر منه، ويطلب يوسف من أصدقائه الذهاب والتقدم لخطبة شقيقات نسرين حتى يسمح له مختار الزواج من نسرين.
يتشاجر مختار مع آمال عندما يراها تتحدث مع جارتها التي حذرها من التعامل معها، وأثناء وجود ثريا في منزل المدير يأتي والدها مختار فتختبئ.
تغضب ثريا من والدتها حينما تكتشف محاولتها إقناع زميلها بالعمل من الزواج منها، وتذهب ثريا لمنزل زميلها فتكتشف أن والدته قعيدة.
يذهب سفيان ليخطب أمال فتخبره عن مرضها فيصر على الارتباط بها، وتلتقي ثريا بزميلها في العمل الذي يحاول معرفة سبب ابتعادها عنه.
يرفض مختار خطبة أمال وسفيان بسبب عدم امتلاك الأخير لمنزل، وتتهم حنان - أمال بسرقتها المال من خزانتها.
تذهب أمال وسفيان للبحث عن شقة للإيجار كتحدي لرفض والدها، وتشعر ثريا بإنجذابها إلى عمر.
يكتشف علي سرقة ابنته حنان للمال فيتشاجر معها وتترك المنزل، ويحاول مدير ثريا في العمل التقرب منها بشتى الطرق.
تحتفل أمال بخطوبتها، ويحاول ياسين اغتصاب ثريا في الشركة فتقاومه وتضربه بألة حادة وتهرب.
يأتي عمر بحثًا عن ثريا فتكتشف لطيفة هويته الحقيقية كضابط شرطة، وتختفي ثريا ويحاول الجميع البحث عنها، ويتراجع مدير مختار عن طلب يدها بعد اكتشافه بمشاكلها.
يجد عمر ثريا ويخبرها بأنه سوف يتولى البحث في قضيتها لانه يعلم أن ياسين كان دائما يحاول الاقتراب منه اما هي فلا زالت مصدومه بالحادث وبعمر انه رجل غني وضابط شرطه كما يطمئنها انه لا زال يحبها وسوف يجلب لها البراءه.
يشهد الجميع ضد ثريا في قضية قتل مديرها، وتقرر نسرين ترك يوسف بسبب عدم وقوفه بجانب عائلتها واهتمامه بسمعته على حسابها.
تعرض جارة لطيفة جلب نساء للشهادة ضد ياسين فترفض لطيفة الفكرة، وتأتي زوجة ياسين في سبيل تبرئة ثريا.
تقدم إكرام زوجة ياسين دليل برائة ثريا وهو قرص مسجل فيه كل تسجيلات ياسين مع البنات وهو يوقع بهن.
تخرج ثريا من السجن، ويطلب عمر الزواج من ثريا فيرفض والدها، ويطلب سفيان ويوسف الزواج من امال ونسرين.
تعود حنان مع مهدي لمنزل خناثة بعد وقوع العديد من المشاكل لهما، وتحاول لطيفة إقناع مختار بزواج عمر من ثرية، وتنكشف حقيقة عزوز وكل ما فعله مع ثريا وحنان في طفولتهما.
يزور مختار لطيفة في لسجن، ويهدد علي - مختار فيهدده بقتل واحده من بناته مثل ما قتل زوجته حنان.
تذهب ثريا مع عمر إلى السجن لزيارة والدتها، ويلتقي سفيان ويوسف بخليل في منزله ويطالباه بالاعتراف بالحقيقة وببراءة لطيفة لكن خليل يتشاجر معهما ويطعن يوسف بسكين.
يدخل يوسف المستشفى بعد إصابته، ويقبُض عمر على خليل فيعترف الأخير بجريمة القتل ويبرئ لطيفة، ويذهب مختار لزيارة لطيفة في السجن.