يتعدى رشاد علي عرفة، وتعود زعفران للمنزل، وما زال يستعين خراشي بالدجالين لإقناع أهل العزبة بأنه من الأولياء الصالحين، وما زال يحاول إبراهيم التقرب من تقى مرة أخرى.