يسترد كمال عافيته وصحيته بعدما اصطحبه الخواجة عبدالقادر إلى المستشفى، وينصحه الطبيب بالراحة التامة، ثم تقابله الراقصة شوقية وتخبره بقلقها على زايد فيستغل الخواجة تواجده معها ويقنعها بالتقرب إلى الله....اقرأ المزيد ويتعرف الخواجة على بعض الأصدقاء الجدد من بينهم مدرسين وطبيب بالبلدة ويستكمل رحلته معهم بالذكر وقراءة القرآن.