حلقات المسلسل: مسلسل - أيوب - 2018

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30

يتهجم (حسن الوحش) على منزل (أيوب) ليطالبه بديون الأجهزة التي اشتراها، وأخبره أن أمامه مهلة أسبوع لسداد الديون، يتضح أن (أيوب) لم يكمل تعليمه ويعمل في أكثر من مهنة مثل بائع في مكتبة وبائع خضروات وساعي في البنك، كما يتضح أن (منصور) اتفق مع (حسن الوحش) على تسليم (أيوب) للشرطة بالكمبيالات التي مضاها على نفسه، وأثناء الحنة تأتي الشرطة وتأخذ (أيوب)، أما (منصور) فيصر على إتمام الفرح في موعده.

يخير (منصور) (سماح) بينه وبين الذهاب لدفن والدتها، لكنها تخاف وتختار البقاء معه، بعد ذلك يطلب (أيوب) من الضابط أن يذهب ليدفن والدته، وعندما رفض الضابط، أشعل النيران في قسم الشرطة وهرب وذهب للمشاركة في دفن والدته، بعدها يقنع (حسن) (منصور) بقتل (أيوب) لترث (سماح) المنزل ويبيعوه، فسجل عقد مزور بتنازل (أم أيوب) ل(سماح) وباع المنزل بعد ذلك يستأجر (حسن) (شيحة) لكي يذهب للسجن ويقتل (أيوب).

يتمكن (أيوب) من مواجهة الشخص الذي أرسله (حسن) و(منصور) لقتله في السجن، حيث وضع المطواة في بطنه، لكنه لم يمت وفي البنك تقع مشكلة في قرض بمليون جنيه تم الموافقة عليه لكن لا يوجد له ملف، وبعد البحث وصلوا إلى أن (أيوب) وحده هو الذي يعلم أن يوجد هذا الملف، أما (منصور) فتم القبض عليه لأنه يزيل المنزل دون ترخيص، واتضح فيما بعد حينما دخل الحجز، أن (أيوب) هو الذي أبلغ الشرطة عنه.

حاول (منصور) خداع (أيوب) لكن هذا لم يفلح، وضربه (أيوب) حتى أنقذه العساكر وأحضروه للضابط، وهناك تعاطف معه الضابط واستمع للقصة الكاملة لما يحدث مع (أيوب)، أما (مايكل) فذهب ل(أيوب) ليخبره أنهما أصبحا متهمين بسرقة عقد قرض بمليون جنيه، في حين اشتري (حسن الوحش) الكمبيالات والشيكات من النجار بحيث يضمن عدم خروج (أيوب) من السجن.

يحصل (أيوب) على براءة في قضية طعنه للمسجون الذي أراد ضربه بالمطواة حيث اعتبر دفاعًا عن النفس، أما (أيوب) فسقط مغشيًا عليه وتم نقله للمستشفى، وبعد ذلك استمعت (رغدة) للكلام الذي قاله (خالد) عن صعوبة الحياة بعد أن تعطلت ماكينة الورشة وهو ما سيسبب زيادة المصاريف خاصة في ظل وجود (رغدة) وهى حامل، وهو ما جعلها تغادر المنزل دون علمهم.

ظهرت التحاليل وتبين أن (أيوب) لديه فيروس سي وأنه وصل لمرحلة التليف الكبدي، وحينما أخبره الطبيب تبين أنه يعلم ذلك، وأن الفقر هو الذي منعه من علاج نفسه، وبعد ذلك ذهبت (أسماء) لزيارته في المستشفى، أما (مايكل) فتسببت مشكلة الشيكات في وفاته، في حين ذهب (حسين) ليخبر (أيوب) بوفاة (مايكل) وليخبره أيضًا بأنه أصبح المتهم الوحيد في قضية الشيكات.

يخبر (أيوب) (حسين) بأنه كان إجازة يوم الشيكات وعندما يتأكد من ذلك يصبح (أيوب) غير متهم في هذه القضية، أما (أيوب) فيحضر جلسة المحكمة التي تحكم ب 7 آلاف جنيه كفالة لكي يخرج، وبعد ذلك يتم الحكم عليه ب 4 سنوات ويُنقل للسجن، وبعد ذلك يستدعي (المأمور) (أيوب) ليخبره بوجود قضية طلاق عليه من (رغدة) لكنه طلقها فورًا، ويوافق (المأمور) على طلب (أيوب) باستكمال دراسته أثناء فترة السجن.

(أسماء) فأخذت طعام وذهبت لزيارة (أيوب) في السجن، وبعدها ضرب المسجونان اللذان أخذا كتب الجامعة التي جلبتها له (أسماء)، في حين طلب (حسن) من (رغدة) كتابة الطفل باسمه حتى لا يرث اسم والده المسجون (أيوب)، ثم جعل المحامي يرسل ل(أيوب) خبر بأن (رغدة) أجهضت طفلهما، ليصبح هذا الخبر كالصاعقة عليه، بعيدًا عن خبر حكم المحكمة ب 3 سنين أخرى في القضية الثانية من الكمبيالات، لتصبح المدة 7 سنين.

يُنقل (أيوب) إلى المستشفى بعد أن أصابه عدد من المساجين في يده بالمطواة، وتمكن المحامي من معرفة أن (حسن) أخذ كل الكمبيالات، وعندما ذهب (عثمان) و(أسماء) لزيارة (أيوب) في السجن أخبروه بذلك، أما (عثمان) فذهب مع (المحامي) لمقابلة (حسن) لكي يتنازل عن القضية والصبر على (أيوب) في المبالغ التي عليه، لكنه رفض، ثم ذهب بعد ذلك للسجن وهناك أخذ يتشفى في (أيوب) ليخبره بخطوبة (رغدة) من (حسن).

يتقرب أحد المساجين من (أيوب) وتعريفه بمجتمع السجن، وعندما سأل عليه عرف أن اسمه (بريزة) وهو كهربائي، وعندما زادت مضايقات (راضي) ل(أيوب) فكر له في فكرة خاصة بعد علم بوجود عداء بينه وبين (فرج الشاوي)، ووافقت (رغدة) على أن يُكتب الطفل باسم (حسن) لكن بشرط أن يطلق (منصور) (سماح)، يخرج (أيوب) ويذهب ويضرب (راضي) ثم يحرق وجهه على النار انتقامًا مما اقترفه في حقه.

تذهب (أسماء) بطعام ل(أيوب) لكن زوجة (راضي) ضحكت عليها وأعطتها كيس به حشيش وعندما فتشوها وجدوه فتم القبض عليها، كل ذلك في حضور (منصور) الذي دخل ل(أيوب) وجعله يتنازل عن نصيبه في منزله مقابل خروج (أسماء) من الورطة التي أوقعها فيها، يصبح (أيوب) كبير عنبره وأصبح في حماية رجال (فرج).

يخرج (عثمان) من قسم الشرطة بعد تنازل موظف البنك عن المحضر، كما خرجت (أسماء) من السجن بعد أن ظهرت عينة الطعام دون وجود حشيش فيها، بعد ذلك تذهب لجنة حقوق الإنسان للسجن وتعجب من المكتبة، مما جعل (المأمور) يسأل عن السبب يعرف أن المسؤول هو (أيوب) فيكافئه بنقله لعنبر مساجين الأموال العامة ويجعله مسؤول عن المكتبة، يحاول (باهر) إقناع (أيوب) بأن يخرجه من السجن مقابل أن يسرقا معًا البنك، لكن (أيوب) رفض.

يواصل (باهر) إقناع (أيوب) بأن يخرجه من السجن مقابل سرقة البنك، أما (حسن) فعاتب (رغدة) على ما فعلت مع (سماح) وطالبها بعدم تكرار ذلك، وبعدها شعرت بآلام الولادة فنقلها للمستشفى، وهناك ولدت طفل سماه (حسن) "أحمد حسن الوحش"، وبعد ذلك جلست (سماح) تشتكي فقرها منذ أم كانت صغيرة وسبب تنكرها ﻷخيها ووالدتها، ثم طلبت منها أن تذهب معهم لزيارة (أيوب)، وبالفعل أخذوها معهم وذهبن للسجن وهن خائفات من ردة فعله.

عندما شاهد (أيوب) أخته (سماح) أراد أن يضربها لكن (أم أسماء) تدخلت وأخبرته أن (منصور) خدعها، في حين دفع (باهر) اثنين من رجاله لمضايقة (أيوب) ليجد نفسه متهم بضرب وجرح أحد المساجين، وهنا عاتبه وعنفه (المأمور) ووضعه في الحبس الإنفرادي، واتصل (أيوب) ب(باهر) وأخبره بموافقته على عرضه مقابل خروجه من السجن، وبالفعل تظهر براءته من تهمة ضرب المسجون في المكتبة، ويتم نقله لعنبره مرة أخرى.

يقطع رجال (باهر) الطريق على (حسن) ويضربوه ضربًا مبرحًا، وبعدها ينقل للمستشفى وأثناء زيارة (رغدة) لها يأتي أحد رجال (باهر) بحقيبة بها مال الكمبيالات ثم جعل (حسن) يمضي على ورقة باستلامه للمال، ويتم الإفراج عن (أيوب)، ويذهب للبنك ويعلم أن (ناصر) قد ترك العمل، وعندما يسأل عليه في منطقته يجد أنه اشترى سيارة ربع نقل ليعمل عليها، ليشك (أيوب) أنه المتسبب في سرقة الشيك الذي تسبب في وفاة (مايكل).

يرسل (أيوب) فتاة لتضحك على (حسن) لكي يحصل على حمضه النووي، في حين اقتحم (أيوب) فرح في منطقته برجال (فرج) حيث أمسك ب(منصور) وضربه حتى سال الدم منه، وفي هذه اللحظة كانت (سماح) ترتدي نقاب وتمسك بالسكينة دون علم أحد، وحينما أرادت أن تقتل (منصور) يمسكها (أيوب) ويكتشف أنها أخته، فيأخذها ويغادر المكان بعدما ترك ورقة للذي يدير الفرح لكي يقول في الميكرفون أن (حسن) عقيم.

وجد الهتهوتي مكان ل(أيوب) ليعيش فيه، يذهب إلى (باهر) ويطلب منه 2 مليون جنيه لكي يبدأ العمل ووعده بأن يحولهم إلى 20 أو 30 مليونًا، وافقت (رغدة) على رد (حسن) إليها كزوج بعدما حصلت على شيك بنصف مليون جنيه، أما (سماح) فيتم القبض عليها بعد أن قدم (منصور) بلاغ ضدها بأنها سرقت سيارته وماله.

لعدم وجود دليل يتم الإفراج عن (سماح) وتعود لمنزل (أم أسماء) التي اتصلت ب(أيوب) لتخبره أن (منصور) قدم بلاغ ضد (سماح) بسرقة سيارته وماله، أما (لطفي) فيدفعه (باهر) و(أيوب) للتفكير في شخص يعطيه 2 مليون جنيه، وبالفعل يتذكر شخص اسمه المعلم (برعي) يعمل في قطع غيار السيارات الخردة لكنه في الأصل يعمل في تجارة السلاح وقد يعطيه المبلغ.

اتصل (باهر) ب(أيوب) ليخبره بما حدث فذهب إليه، ثم أخذ (باهر) وذهبوا إلى المعلم (برعي)، وأراد المعلم (برعي) أن يعلم خطة (أيوب) و(باهر) فأخبره أنه سيسرق بنك، فطمع في نصف المبلغ الذي سيخرجوا به، واتفقوا على أن يأخذ (أيوب) 4 ملايين جنيه منه ويرجعهم له 24 مليونًا بعد 6 شهور، وجعل (باهر) يُوقع على شيكات بذلك، ثم أخذوا المال و(لطفي) وغادروا.

جلس (أيوب) مع (لطفي) و(باهر) ومحاميه ليتحدثوا في الشركة الوهمية التي سيفتتحوها لكي يقوموا بعمليتهم الكبرى، وهى شركة عقارات، وبعدها جاء أحد رجال (أيوب) بصور إليه ل(منصور) و(حسن)، فطلب منه الاستمرار في مراقبتهم، وبعدها ذهب مع (بريزة) إلى (وفاء) صديقة أخته ليسألها عن مكان (سماح) فأخبرته بما قامت به (سماح) معها من سرقة، بعد ذلك يذهب (لطفي) لشقة أو مكتب (منصور) الجديد ويبدو أنه سيكون أول ضحايا (أيوب).

ينتحل (لطفي) شخصية (أحمد حسونة) ويخبر (منصور) بأنه مندوب شركة استثمارية كبيرة، وأنه يريد استئجار دور من العقار، فيطمع (منصور) ويطلب منه الدخول كشريك في المشروع، في حين توصل (الهتهوتي) لمكان (رغدة) وقام بدفع 10 آلاف جنيه ل(ميرفت) خادمة (حسن) مقابل أن تعطيهم خصلات من شعر الطفل (أحمد)، وبعد ذلك طلب (باهر) من (أيوب) أن يخبره بطريقة وكيفية سرقة البنك.

يشرح (أيوب) ل(باهر) و(لطفي) كيفية سرقة البنك عن طريق الشركة التي أنشأوها ووظفوا بها عدد من الموظفين، حيث سيستخرجوا بطاقات فيزا لهم ويسحبون المرتبات الكبيرة منها، ثم يطلبون قروض كبيرة على هذه البطاقات، كما يجعلوا (حسن) و(منصور) المسؤولين عن الشركة، ثم يوقفوا نشاط الشركة، ولكن القروض ووقف نشاط الشركة بعد مرور 6 شهور، وتأكد (أيوب) من أن (أحمد) ابنه بعد وصول نتيجة العينات له.

قدم (أيوب) طلب قرض من البنك لكي يفتح مطبعة، لكن اتضح في النهاية أن معه 20 مليون جنيه حيث أخذ بكلام (مايكل) عن وجود استعلام يحدث كل شهر من البنك المركزي لمن يريد أخذ قرض، ويبدو أنه قدم 20 مليون ل(باهر) و(برعي) و(لطفي) واحتفظ لنفسه ب 20 مليونًا أخرى لا يعرف أحد عنها شيء، بعد ذلك سافر (باهر) إلى الخارج بعد أن جاءه اتصال من محاميه بأن البنك وصل إلى صورته هو و(لطفي).

يذهب (أيوب) للسجن ليخبر (حسن) بأنه السبب في دخوله السجن وأنه الوحيد الذي يملك دليل خروجه من السجن ولكن مقابل أن يستخرج شهادة ميلاد ل(أحمد) باسم (أيوب)، أما (أيوب) فاتفق مع مؤلف شاب على طبع وتوزيع روايته الجديدة مقابل نسبة على كل نسخة.

أثناء تحدث (نجاة) و(زينب) معًا تشعر (زينب) بوجود دم ينزل منها، وهو ما جعل (نجاة) تدخل في حالة ثورة بأن هذا عقاب من الله لقتلهم (حسن) وهنا سمعهم الجيران خاصة عندما نزلت على السلم وعند خروجها من العمارة صدمتها سيارة أدت لوفاتها، في حين سلمت (سماح) (ياسر) المخدرات مقابل المال، أما (منصور) فتمكن من أخذ فيديوهات كاميرات البنك وملف به عدد من الأوراق الهامة التي تخص القضية.

تذهب (سماح) إلى (رغدة) ومعها رجال مسلحين، ثم جعلتهم يعتدوا عليها وقامت بتصويرها بالموبايل، لكن (ميرفت) كانت قد اتصلت ب(بريزة) وأخبرته بتهجم سيدة ورجال على شقة (رغدة) فذهب (أيوب) إليها خوفًا على ابنه، وأخبرته أنها لم تجد الطفل بعد ما قامت به (سماح) معها، فأخذها وجعلها تجلس فوق السطوح في إحدى الغرف، ثم ذهب بعدها إلى (سماح) وسألها عن الطفل لكنها قالت أنها لم تأخذه.

يساوم (منصور) (سماح) بالفيديو الذي صوره لها مع (حسن)، كما يطلب من (أيوب) المال الذي سرقه من البنك، و10 مليون جنيه كحقه في السرقة مقابل أن يرجع له ابنه (أحمد)، يتصل (أيوب) ب(سماح) لتذهب معه ليدفعوا المال ل(منصور)، وأخذ معه حقيبتين كبيرتين ولكنهما عندما ذهبا إلى هناك قام (أيوب) بجعل (منصور) يعترف بكل ما اقترفه، وهنا اقتحمت الشرطة شقة (منصور) لتقبض عليه.

يتضح أن (أيوب) كان يعلم أن (منصور) خطف الطفل، حيث اتضح أنه استغل الفرصة ليجعله يعترف بما فعل من أخطاء وكان قد جعل (خالد) يذهب لضابط الشرطة حيث اتصل به واتفق معه على أن يجعله يسمع اعتراف (منصور) ويسجله له، كما سجل اعتراف (سماح) عندما ذهب إليها في سنتر التجميل، بعد ذلك يأتي رجال الشرطة بالطفل من زوجة راضي شبورة ويعطوه ل(أيوب) الذي يذهب بالطفل ل(رغدة).

طلب (أيوب) من (عثمان) و(خالد) أن يعملوا معه في المطبعة، وعندما سألوه عن مصدر أمواله الكثيرة التي معه أخبرهم أنها مساعدة من تاجر كبير قدم له (أيوب) خدمة في السجن، كما أنه فتح المطبعة بعمل قرض من البنك، وبعد ذلك أخذ ابنه ليجعل عمته (أم أسماء) تربيه هى، وبعد مرور سنة ونصف طلب (أيوب) من (الهتهوتي) شراء مكان سيجعله سوبر ماركت باسم والدته.

يذهب الكاتب (مصطفى) إلى (أيوب) ليشكره على ما فعله معه، أما (أسماء) فذهبت ل(أيوب) وأخبرته أنها لن تعرفه بعد الآن حتى تعرف مصدر المال الذي غير حاله، وهو ما جعله يخبر البنك بأنه وسيط ل(باهر) وأنه يريد إعادة مال البنك، مما جعله يعود لنقطة الصفر من جديد، وهنا جاءت (أسماء) التي عرفت ما حدث وطلبت الزواج منه.