يرسل (أيوب) فتاة لتضحك على (حسن) لكي يحصل على حمضه النووي، في حين اقتحم (أيوب) فرح في منطقته برجال (فرج) حيث أمسك ب(منصور) وضربه حتى سال الدم منه، وفي هذه اللحظة كانت (سماح) ترتدي نقاب وتمسك بالسكينة...اقرأ المزيد دون علم أحد، وحينما أرادت أن تقتل (منصور) يمسكها (أيوب) ويكتشف أنها أخته، فيأخذها ويغادر المكان بعدما ترك ورقة للذي يدير الفرح لكي يقول في الميكرفون أن (حسن) عقيم.