تنقل سارة إلى المستشفى جراء اعتداء زوجها عليها بالضرب وفقد جنينها، وترفض أمها حنان فكرة طلاقها وتصر على إعادتها لزوجها الذي تحقق معه الشرطة، ولكن سارة تقرر الهرب من زوجها وتضطر للإقامة لدى شقيقتها نادية التي تقاطعها أمها حنان.
تصر حنان على التنازل عن البلاغ ضد زوج سارة، ولكن سارة ترفض وتحصل على الطلاق، ويخبر سليمان صالح أن والدته هي السبب في خروجه من المنزل وابتعاده عنهم.
تودع سارة نادية وصالح قبل سفرها، وتحاول أم نرجس إقناع أم صالح حتى يتزوج ابنها بعد وفاة زوجته، وتكتشف أن ابنتها سارة سافرت، ويلوم عليها زوجها أبو صالح قسوتها مع أولادها.
تلجأ نادية لشقيقها صالح حتى يساعدها في علاج زوجها بالخارج، ويطردها والدها من الشركة، ويخسر أبو صالح كل أمواله ويتوفى، وتلد نادية وتمر السنوات ويكبر الأحفاد، وتتولى أم صالح مع ابنها إدارة الشركة.
يطلب سليمان من صالح أن يقنع والدته حنان أن تصدر توكيل له حتى يتمكن من إدارة الشركة بشكل أفضل، وتطلب سلوى من حنان دعمها في الانتخابات.
يخبر صالح والدته حنان باقتراح سليمان بعمل توكيل له، فتوبخه وتتوعد لسليمان، في حين يسهر سالم وناصر مع صديقهما بحفلة ماجنة، وعندما تلوم نادية على ابنها سالم يتطاول عليها.
تحاول يدور إقناع زوجها فهد أن يعمل بشركة والدته، ولكنه يرفض ويستمر في لعب القمار، في حين تصدر حنان قرار بتعيين صالح بوظيفة سليمان فيستقيل الأخير من وظيفته، ويستمر ناصر وسالم في شرب المخدرات مع صديقها.
يستلم فهد وظيفته بشركة والدته حنان، وتقابل داليا حنان دون أن تدري أنها جدتها، وتذهب سحر إلى منزل دكتور الجامعة ويتحرش بها، في حين تفكر نورية بالارتباط ببوهاني.
تخبر حنان صالح بأنها سوف تعمل في غسيل الأموال، ويطلب بوهاني من صالح يد شقيقته للزواج، وتفاجئ نادية برغبة والدتها في شراء المنزل الذي تقطن فيه وتخاف من طردها، في حين يتشاجر فهد مع زوجته حول سكره الدائم.
تترك بدور منزل زوجها فهد، وتوبخه والدته على استهتاره، وترفض زواج نورية وبوهاني، وتشتري منزل نادية، ويقرر سليمان أن تمكث في منزله حتى يقرب صالح منه أكثر، وتكتشف داليا أن جدتها حنان وسبب مقاطعتهم.
يتشاجر فهد مع شقيقه صالح لتحرش الاول بالسكرتيرة، ويفاجىء صالح بطرد حنان لشقيقته نادية وأولادها من المنزل، ويمكثون لدى سليمان.
يستمر يعقوب في دفع سالم وناصر للادمان، وتقرر نورية الوقوف في وجه والدتها لرفضها الزواج من بوهاني، وتوبخ داليا شقيقتها سحر لاستغلالها لعمها سليمان.
تفاجئ نورية بقرار والدتها فصلها من المجلة، وتهدد بطردها من المنزل لمخالفة كلامها، في حين يكتشف سالم وناصر أنهم ولاد عمة، ويخبر سليمان ناصر بأنه فتح شركة جديدة مع بوجاسم.
تترك نورية منزل أمها وتقيم عند عمها سليمان، وتقابل شقيقتها نادية، وتطرد حنان ابنها فهد من المنزل لسكره المستمر ولعبه القمار، ويبدأ يعقوب في استنزاف المال من سالم وناصر، وترفض حنان زواج عبدالعزيز من ابنة صديقتها سبيكة.
يورط ناصر والده في مبلغ كبير من المال، في حين تطلب حنان من صالح أن يقطع علاقاته بكل أشقائه، وتهدد نادية ونورية بالانتقام منهما.
يترك صالح منزل أمه ويقيم في الفندق، ويدفع فهد مبلغ ليعقوب نظير الفيديو الذي يهدد به ناصر، ويقتل يعقوب، وتبدأ الشرطة في التحقيقات.
يسيطر الخوف والوحدة على حنان بعدما ترك اولادها وأحفادها المنزل، ويقيم فهد لدى عمه سليمان، وتستمر تحقيق الشرطة.
يقرر فهد رفع قضية ضد أمه، وتقبض الشرطة على سالم وناصر بتهمة قتل يعقوب وتحقق معهما.
تقبض الشرطة على فهد وتحقق معاه، ويعود صالح إلى المنزل، وتوافق حنان على زواج ابنتها نورية من بوهاني.
يستمر التحقيق في مقتل يعقوب، وتعود نادية إلى منزل أمها وتصفح عنها، وتقرر كتابة المنزل باسمها.
تفرج الشرطة عن فهد وناصر، ويظل التحقيق مع سالم بتهمة القتل.
يقع حادث أليم لفهد يفقد اثره الذاكرة، ويظل سالم محبوس ويحول إلى النيابة.
يعاد فتح التحقيق مع ناصر مرة أخرى بشأن الفيديو الذي ساوم يعقوب والده فهد عليه، ويؤكد المحامي لصالح أن وضع سالم في القضية اتفضل.
يعود سليمان من رحلة العمل، ويحاول زيارة فهد في المنزل وتتشاجر معه حنان، ويتوعد بالانتقام لها.
يتشاجر سلطان مع ابن شقيقه صالح، لمنافسة شركة سلطان لشركة الأخير، ويظل سالم قيد التحقيق في قضية مقتل يعقوب.
يخبر المحامي حنان أن قضية سالم تعثرت، ولم يعثر على القاتل، وسوف يحكم عليه القاضي بعقوبة القتل، في حين يفاجئ سليمان بمنعه من دخول شركته، واستيلاء بوجاسم على كل شيء.
يخرج فهد من المنزل ويبحث عنه الجميع، ويطلب سليمان من صالح أن يساعده في إعادة أمواله، وتقتل حنان في منزلها دون أن يدري أحد وتحقق الشرطة في جريمة القتل.
تحقق الشرطة مع الجميع في قضية مقتل حنان، وينقلب الأشقاء على بعضهم البعض، ويشك الجميع في سليمان، الذي يتهم بضرب بوجاسم ومحاولة قتله أيضًا.
تكتشف الشرطة قاتل يعقوب وحنان، وهو سائقها الشخصي حيث تشاجر مع يعقوب بعض أن هدد حنان بالفيديوهات الخاصة بناصر، ثم قتل حنان عندما ظن أنها سوف تبلغ عنه لتخرج حفيدها سالم من القضية.
يظل سليمان في السجن، وتعود سارة ويتم تقسيم الميراث بين الأشقاء وتترك حنان لكل واحد منهم خطاب خاص به، وتتزوج نورية وبوهاني.