تشرب مباركة الأعشاب التي صنعتها لها العرافة لكنها لم تتعافى وتحاول أن تظهر أمام القائد وزوجته الثانية أنها قوية. يعتقد العبدي أن زيدون قد مات لكن القايد ينفي ذلك.