يلقى القبض على ابن المعطي من قبل رجال العبدي لكنه يستطيع الهروب واللحاق بصالح صديقه المقرب الذي يفرح كثيرًا لرؤيته. مباركة سعيدة لأنها أصبحت تسيطر على القائد.