| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | كاثي بايكر | 1 | ||
| 2) | كريستين بيل | 2 | ||
| 3) | جون كراسينسكي | آدم كارلسون | 3 | |
| 4) | درو باريمور | راشيل كرامر | 4 | |
| 5) | ديرموت مولروني | 5 | ||
| 6) | تيد دانسون | 6 | ||
| 7) | روب ريجلي | داين جلوكي | 7 | |
| 8) | تيم بلاك نيلسون | بات لافايت | 8 | |
| 9) | أندي دالي | دون ديفيس | 9 | |
| 10) | مارك إيفانير | ديمتري | 10 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | جاك أميل | قصة وسيناريو وحوار | 1 | |
| 2) | مايكل بيجلر | قصة وسيناريو وحوار | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | فورستار فيلمز إيجيبت | موزع | 3 | |
| 2) | يونيفرسال بيكتشرز | موزع | 4 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | كين كوابس | مخرج | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | تيم بيفان | منتج | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | جيمس إدواد فيريل | مهندس الديكور | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | كليف إيديلمان | موسيقى تصويرية | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | جون بايلي | مصور | 2 |
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء | مغامرة مراسل صحافي بإحدى البلدان الصغيرة يدعى آدم كارلسون يحاول إنقاذ عائلة من الحيتان الرمادية المهددة بالانقراض من حصار جليدي مدمر بالقطب الشمالي تنضم إليه صديقته السابقة راشيل، وهى من محبي الحيوانات فتقرر التطوع في محاولة منها لتحفيز الرأي العام ﻹنقاذ تلك الحيتان وحشد تحالف كبير من سكان اﻹسكيمو ضد شركات النفط التي تسعى فقط إلى تحقيق أرباح دون الأخذ في الاعتبار ما يهدد البيئة الطبيعية 390 |
| الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| حسين رأفت | تدور الأحداث حول مراسل صحفي يحاول إنقاذ عائلة من الحيتان الرمادية المهددة بالانقراض من حصار جليدي مدمر. 103 |
| الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
|---|---|---|---|
| دعاء رجب | تم تصوير الفيلم فى مرسى، بارو، وفورت ريتشاردسون بولاية ألاسكا، الولايات المتحدة الأمريكية. |
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء |
دراما بيئية في قلب الحرب الباردةفي تجربة قد لا تكون فريدة من نوعها، حاول المخرج كين كويبس بالاشتراك مع المؤلف جاك إمييل تقديم ملف حول الحرب الباردة بين أمريكا وروسيا، وذلك من خلال قصة مستوحاة...اقرأ المزيد من الواقع استولت على قلوب العديد من سكان العالم في ذلك الوقت. تناول الفيلم محاولة إحدى الوكالات البيئية، وهي منظمة «جرينبيس»، للزج بنفسها وسط تلك الحرب وإذابة الجليد بين البلدين. استغل جاك إمييل تلك القصة وحولها إلى سيناريو فيلم «المعجزة الكبرى»، الذي يحكي مغامرة مراسل صحفي في إحدى البلدان الصغيرة يدعى آدم كارلسون (جون كراسينسكي)، الذي يحاول إنقاذ عائلة من الحيتان الرمادية المهددة بالانقراض من حصار جليدي مدمر في القطب الشمالي. تنضم إليه صديقته السابقة، راشيل (دور باريمور)، وهي من محبي الحيوانات، فتقرر التطوع في محاولة لتحفيز الرأي العام لإنقاذ تلك الحيتان، وحشد تحالف كبير من سكان الإسكيمو ضد شركات النفط التي تسعى فقط لتحقيق أرباح دون مراعاة ما يهدد البيئة الطبيعية. فكرة مساعدة الكائنات الحية بصفة عامة وإنقاذ الأنواع المهددة بالانقراض ليست جديدة، إذ قدمت في العديد من الأعمال الفنية الأجنبية. لكن التورية التي قدمها جاك إمييل وما تحمله من مغزى حقيقي لتقديم مثل هذه القصة سينمائيًا، هو ما يدعو للتوقف عند هذه التجربة لعرض دراما سينمائية لقصة جيدة، وطرح الوضع السياسي العالمي المتشابك وتعقيداته وقتها، وما قامت به وكالة «جرينبيس» من معجزة كبرى لدفع الدولتين العظميين (روسيا والولايات المتحدة الأمريكية) للتعاون مع بعضهما لإنقاذ تلك العائلة من الحيتان. مادة الفيلم غنية بالكثير من المعلومات السياسية، حيث يقدم تقريرًا ساحرًا وموسعًا عن ما حدث بين الدولتين العظيمتين في تلك الحقبة. كما أشير إلى أن عملية الإنقاذ تطلبت جهودًا كبيرة من الحرس الوطني وحرس السواحل الأمريكي، وكذلك السكان المقيمين في ألاسكا، ما أضفى على الفيلم جوًا طبيعيًا وواقعيًا على الأدوار الفنية التي قدمها الممثلون بحرفية عالية. بالإضافة إلى ذلك، عرض الفيلم اتحاد شركات النفط الأمريكية والروسية لإنقاذ تلك الحياة، وهو الأمر الذي ساهم في إنهاء الحرب الباردة بين البلدين. وتأتي هنا الأبعاد الإنسانية التي عرضها المؤلف من خلال السيناريو الجيد، حيث شخصية راشيل التي وضعت حياتها أمام استمرار حياة تلك الكائنات، وقد أدت دورها الممثلة دور باريمور ببراعة بالغة، وظهر ذلك من خلال المشاهد التي جمعتها بالحيتان، وكأنها كائن بشري يدرك معاناتها. كذلك، كان تصوير أماكن طبيعية مثل منطقة ألاسكا أمرًا مشوقًا ومثيرًا، حيث عرض الفيلم اللون الأبيض بمساحة كبيرة، مما دعى إلى فكرة التفاؤل بإنهاء تلك المشكلة. الفيلم يستحق التميز عن باقي الأعمال التي ناقشت تلك القصة من قبل. |