تم تشييع جثمان أحمد وسط أهله وأصدقائه، وحضر عبدالناصر ومحمود دفن أحمد، وذهب شافع لتقديم واجب العزاء بأحمد فقام محمود بضربه وطرده، وعادت تحية معه إلي بورسعيد، واختبئ محمود بورشة المراكب مع سالم.