سافر محمود إلي طنطا وأخبرته والدة إسماعيل بوفاة ابنها حرقاً أثناء نقله إلي سجن وادي النطرون، وذهب محمود إلي منزل عبدالرحيم بالصعيد ليفاجأ بأنه ما زال علي قيد الحياة فذهب معه عبدالرحيم ليشهد معه ولكنه...اقرأ المزيد تلقى رصاصة ولقى حتفه.