أصبح المهدي يعامل فطومة معاملة سيئة بعد أن أخذ منها المال ويريد شراء محل الحاجة، أما أخوة فطومة يلومون والدتهم لأنها لا تريد تقسيم الميراث ومحمد يذهب الدار البيضاء ليلتقي بالمرشح للانتخابات.