يتولى الأخ الأكبر تلقي العزاء ويأتي الجميع لتعزيته لوفاة الحاج وأمه حزينة جدًا كذلك إخوته أما مبارك فذهب إلى الحاجة وأعطاها المال ويسافر إلى الدار البيضاء كي يعيش مع ابنته.