يُسمم البقر من طرف التهامي ويُتهم أبو شعيب أنه الفاعل وتغضب زوجته وتخبره أنه ظلمه أما زهرة فهى حزينة لعدم ذهابها إلى زوجها كما يتقدم ابراهيم إلى مبارك للزواج من ابنته وهى ترفض.