تحسنت أحوال هشام بعد دخوله مصحة الأدمان، حاولت مايا ترك بيت سعد لكنه رفض وترجها لكي تتخلى عن الجنين، علم سعد بمرض هالة السيدة التي اعتنت به في الصغر بالسرطان وساعدها.