تعمل ديما قاضية وفشلت في محاولات حملها ودهست صبي صغير عن طريق الخطأ، ساعد غسان والدة الصبي لكنه لم يعلم أن زوجته هي من دهسته وتوفي وصدمت ديما بعد معرفتها، ساعد سعد مايا بعد إطلاق الرصاص عليها.
أخبر غسان ديما أن الصبي لم يمت، دفعت ديما مصارف الصبي لشعورها بالذنب تجاه ما فعلته، علمت مايا أن سعد نصاب ويقوم بالسرقة، واتضح أن غسان متعدد في علاقاته النسائية.
أخبرت صفاء، ديما أن اسمها مرشح كوزيرة للعدل، اتضح أن هشام شقيق، ديما هارب من العدالة، طلبت مايا من بسام أن يهتم بشقيقتها المحبوسة زينة حيث أنها قتلت زوجها لخيانته لها، حاولت ديما إدانة خليل لعمله غير الشرعي.
بعد زيارة مايا لسعد قررت بيع الشنط المسروقة بنسبة لها، أبلغت زينة عن عبلة فى الحبس لإهانتها لنوال حيث أن عبلة بالرغم من أنها سجينة لكن لها سلطة عالية داخل الحبس، عملت ديما عن شلل الصبي.
قررت ديما محاولة الإنجاب مرة أخرى، اتهمت مايا سعد بأنه سرق أموالها ولكن الحقيقة أن صديقتها سلمى هي من قامت بالسرقة، طلب بسام من زينة الاعتذار من عبلة لعدم إيذائها.
حذرت صفاء ديما لاستدعائها خليل حيث أنه له علاقة بدخول المخدرات إلى البلاد لكنها لم تمسك عليه دليل، على الرغم من عمل غسان لنصيحة البشر إلا أنه يريد نصيحة لعلاج مرضه النفسي، قامت سلمى بالإبلاغ عن مايا انتقامًا منها.
علمت ديما عن وفاة ناتالي حيث أن شقيقها تسبب في شللها بسبب المخدرات، انتقمت عبلة من زينة، صارحت ديما غسان عن مشكلة شقيقها وانزعج لإخفائها عنه، نبيل يضايق ديما، هدد سعد سلمى لإخراج مايا من الحبس.
اتضح أن صفاء تهرب أموال لأشخاص في الدولة لصلاحياتها في الوزارة، رفضت عائلة ناتلي قبول واجب العزاء من ديما، رفضت صفاء خيانة ديما مع غسان مرة أخرى لشعورها بالذنب، انتقمت عبلة من زينة.
طلب خليل من غسان المساعدة لحل مشكلته مع ديما ووافق من أجل مصلحته الشخصية، تقرب سعد من مايا وأخبرها عن معاناته في الماضي وشعرت بالأمان معه، وتنتهي الحلقة بعودة هشام إلى ديما.
يتولى غسان إدارة البرامج لعمله مع خليل، ويتضح أن المجلس يتستر عن الرشوة والتسهيلات، ويدخل هشام البلاد بجواز سفر مزيف.
يضرب هشام بكلام ديما عرض الحائط ويشتري المخدرات، وتستنجد نور بغسان بعد إجبارها من قبل والديها على الزواج من رجل غني.
يُخبر هشام ديما عن شعوره تجاهها، ويقوم غسان باستضافة نور وطرح مشكلتها من أجل استعطاف الجمهور.
تم اغتيال النائبة صفاء في حادث تفجير وانصدمت ديما بعد معرفتها، تكلم غسان عن مشكلة زواج القاصرات وكانت بطلة الحدوتة نور، هدد نبيل، عبلة لافترائها على المساجين.
شكرت نور غسان بعد تغير معاملة والدتها لها للأفضل ولكن أراد غسان شكر من نوع آخر حيث أقام معها علاقة غير شرعية ندمت نور بعدها، وتحتجز زينة في الحبس الانفرادي.
بعد معرفة خليل بإدمان هشام وتهربه من قضية، هدد ديما لكنها لم تقبل التهديد وسلمت شقيقها للنيابة وانصدم غسان من تصرفها، بدأ سعد تعليم مايا السرقة.
اتضح أن غسان يعاني نفسيًا بسبب إبعاد زوجته السابقة عنه ابنه، تم الحكم ضد شادي، ترشحت ديما كرئيس للعدل، سرقت مايا هاتف غسان وبدأ سعد ابتزازه بعد فيديوهاته الخارجة مع النساء.
انتقمت زينة من عبلة وعذبتها مثل ما فعلت بها، شكت ديما بغسان بعد أن علمت أنه كان على اتصال دائم بصفاء، طلب سعد من غسان أموال لعدم فضح أمره وعلم من الفيديوهات أنه كان على علاقة بالنائبة صفاء.
صدقت ديما غسان على الرغم من كذبه عليها، انفعل سعد بعد أن أخبرته مايا أنها حامل حيث أنه يعاني من عقدة إنجاب الأطفال لأنه ابن غير شرعي.
شعرت مايا بالانكسار بعد شك سعد بها أن الجنين ليس ابنه، تهجم ذكريا على غسان بالضرب مرة أخرى، طلبت ديما من نبيل عدم مراسلتها.
طلب بسام من مايا التخلي عن الجنين لعدم خسارتها لسعد، حاول غسان التواصل مع سعد لإعادة هاتفه له، تحسنت معاملة عبلة مع زينة.
تحسنت أحوال هشام بعد دخوله مصحة الأدمان، حاولت مايا ترك بيت سعد لكنه رفض وترجها لكي تتخلى عن الجنين، علم سعد بمرض هالة السيدة التي اعتنت به في الصغر بالسرطان وساعدها.
أجبر سعد مايا وتخلت عن الجنين وتركت له البيت بعد سرقة أمواله وأخذت الهاتف الخاص بغسان، طمأن الطبيب ديما بعد استقرار حملها، حضرت هالة إلى بيت سعد لزيارته.
خليل قتل أبو سليمان قبل اعترافه عليه، علمت نور أن غسان صورها معه وطلبت من وسام مساعدتها لإعادة الهاتف.
أخبرت مايا ديما عن علاقات زوجها مع النساء وطلبت منها تهريب شقيقتها من الحبس مقابل عدم إذاعتها للفيديوهات، راقب وسام سعد وعلم مكان بيته بعد دفع غسان له الأموال لإعادة الهاتف.
توصل غسان لبيت سعد لكنه علم عن سرقة مايا للهاتف، علمت ديما أنها متزوجة من مريض نفسي بعد رؤيتها للفيديوهات وطردت غسان من البيت وقررت الانتقام منه.
طلبت ديما من نبيل مساعدتها لتهريب زينة من الحبس، انتحرت نور لخوفها من نشر الفيديوهات.
وافق نبيل على تهريب زينة من الحبس، انهار سعد بعد وفاة هالة بعد صراعها مع مرض السرطان، ومن ناحية أخري توصل سعد إلى مكان مايا.
علمت ديما من سوزان طليقة غسان أنه مريض نفسي وانتهازي ومؤذي للبشر، استبعد فؤاد خليل من دائرة الأتهام بعد تدخل غسان، علمت ديما أن غسان أخبر خليل عن دهسها للصبي لابتزازها.
غسان اختطف مايا وسعد لإعادة الهاتف له ولكن سركيس تخلص من الهاتف واختفى غسان بعدها.
أبلغت ديما الشرطة عن مكان غسان بعد محاولته قتل بسام وانتحر غسان في النهاية، أقيم حفل زفاف سعد ومايا بحضور شقيقتها وديما.