أجبر سعد مايا وتخلت عن الجنين وتركت له البيت بعد سرقة أمواله وأخذت الهاتف الخاص بغسان، طمأن الطبيب ديما بعد استقرار حملها، حضرت هالة إلى بيت سعد لزيارته.