شمة وغزيل تذهبا لقمر لشراء عشب عرق السواحل وتجداه باعه لبن طرثوث، ويخرج قضمة من السجن بعد تعذيبه، ويعطي صوغان مهرًا لغزيل، وشمة تخدع بن طرثوث وتوهمه أنها تحبه وتحصل على العشب.