تقيم خديجة في منزل خالتها آمنة، ويطمع عزيز في ميراثها من والدها، ويقترح مصطفى على آمنة تزويج خديجة، وتخبره بأنها سوف تزوجها لسالم، الذي يحاول إقناع حمزة بإعطائه بضاعة لبيعها في السوق.