يطالب عزيز - مصطفى برد ميراث خديجة له، ويخبر الشيخ عبدالملك بذلك ليساعده، وتحمل خديجة، وتيأس سجى من شقيقها عزيز لعدم الوفاء بوعده في مساعدتها للزواج من فتحي.