تطلب سجى من سالم مساندة فتحي بعد أن اتهمه الجميع بالتخلي عن والدته حتى توفت، وتندهش خديجة من اهتمام عزيز بها وابنها، ويحاول سالم الاعتداء بالضرب على حامد ويمنعه رجال عبدالملك.