يستاء الدكتور فواز من عدم اهتمام زوجته بابنته، ويرفض وظيفتها الجديدة، ويعرض خلف على أبو إبراهيم العمل معه، وتخاف أم حمني على ابنها من الحسد بطريقة غير طبيعية.