يٌعجب عبدالله بأمل، ويستفسر من صديقه مشعل عنها، في الوقت ذاته يتفق والدها مع أبو عادل على زواجها من ابنهما، ومع استلام روان لعملها في شركة والدها تبدأ المشاحنات بينها وبين خالد.