تلجأ سلمى لأدهم لمساعدتها، فيخبرها أن الكتاب معه حيث أعطاه له جمال قبل قتله، ثم تتواصل مع العصابة وتعطي لهم الكتاب مقابل رجوع أولادها، فيعيدوا ابنتها ويتركوا ابنها معهم احتياطيًا. أثناء وجود سلمى في...اقرأ المزيد المستشفى مع ليلى يظهر شكري ونكتشف أنه يعرف سليم، وعند سماع سلمى لصوته تعرف أنه هو من خطفها وتهرب من سليم. تتعاون سلمى مع أدهم فيصلوا لحل أول لغز في الكتاب، وبالفعل يجدو صندوق به هارد في مدفن والدها.