يتم إلقاء القبض على سلمى، واتهامها بقتل اللواء جمال، بسبب وجودها معه كآخر شخص قبل قتله، ويزداد الموضوع تعقيدًا بكونها ذهبت له متنكرة، خوفًا من أن تراها العصابة التي خطفت أولادها، فهي كانت تحتاج...اقرأ المزيد مساعدته في فك شفرة ما كتبه حازم في الرواية التي وجدتها. ويظهر للمرة الثانية باسم محسن وتتأكد بذلك أنها ليست مصابة بالجنون وأن كل ما حدث كان حقيقيًا وليس هلاوِس، ويساعدها على الهروب من السجن.