تستأجر هاينة وصديقتها منزلًا ويساعدهما رجل من المنطقة وتقرر هاينة أن تطبخ الحريرة المغربية وتبيعها وصديقتها تتمنى أن تفتح مطعم صغير وتغني به، أما الغالي يذهب إلى فاطمة ويسأل عن مكان هاينة.