أثناء محاكمة هاينة، تظهر شاهدة تبرئها من تهمة قتل الغالي مما يجعل كل الحاضرين في ذهول، أما ابنها غالي فيفرح كثيرًا ويشعر عبدالصمد بتأنيب الضمير لأنه صدق زوجته أن هاينة هي القاتلة.