| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | سما المصري | حورية | 1 | |
| 2) | بدرية طلبة | صاحبة بيت المغتربات | 2 | |
| 3) | جمال حجازي | ياسر | 3 | |
| 4) | نادية العراقية | 4 | ||
| 5) | أيمن إسماعيل | 5 | ||
| 6) | لي لي قاسم | 6 | ||
| 7) | سحر كامل | 7 | ||
| 8) | مي صالح | 8 | ||
| 9) | عبدالحميد سند | 9 | ||
| 10) | مجدي شكري | 10 | ||
| 11) | رضا إدريس | 11 | ||
| 12) | محسن منصور | 15 | ||
| 13) | فايق عزب | زوج خالة حورية | 16 | |
| 14) | جهاد مهدي | 17 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | الماسة للإنتاج الفني | موزع | 4 | |
| 2) | أوسكار للتوزيع ودور العرض | موزع | 5 | |
| 3) | أفلام النصر (محمد حسن رمزي وشركاه) | موزع | 6 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | سما المصري | مؤلف | 1 | |
| 2) | عادل بخيت | مؤلف | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | جمعة بدران | مخرج | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | سامح فوزي | مدير التصوير | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | مصطفى إش إش | مشرف عام | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | علاء البهيدي | مونتير | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | شريف عز الدين | مهندس الصوت | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | سما المصري | منتج | 2 |
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| دعاء رجب | تدورالأحداث حول الفتاة حورية (سما المصري) التي يحاول زوج خالتها (فايق عزب) الاعتداء عليها ، فتضطر للهرب من المنزل ، وتلجأ إلى صديقتها التي تساعدها في الالتحاق بإحدى الجرائد ، وتعمل كصحافية تحت إشراف الصحافي أكرم شاكر (رضا إدريس) ، الذي يحاول إجبارها على ممارسة الرذيلة بمساعدة رئيس التحرير (مروان) فترفض ، ولكن (أكرم) يخبرها أن توقيعها على عقد العمل في الجريدة الوهمية ما هو إلا توقيع على عقد زواج عرفي منه ، فتجد نفسها مضطرة للعمل كراقصة في ملهى ليلي ، ومع توالي الأحداث تكتشف (حورية) عصابة كبيرة لتهريب الآثار ، تحاول المساعدة في إلقاء القبض عليها . 551 |
| الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| حسين رأفت | تضطر حورية للهرب من المنزل بعد محاولة زوج خالتها الاعتداء عليها، ثم تضطرها الظروف للعمل راقصة بملهى ليلي، وهناك تكتشف عصابة لتهريب الآثار. 138 |
| الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
|---|---|---|---|
| دعاء رجب | أثار إعلان الفيلم جدلا واسعا وصل لدرجة إنشاء صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي تدعوا لمقاطعته، لما تضمنه من ألفاظ خارجة ولقطات. | ||
| عصام حسني | عُرض في دور العرض لمدة تسعة أسابيع فقط ولم تتجاوز إجمالي إيراداته 140 ألف جنيه. | ||
| دعاء أبو الضياء | أعلنت مؤلفة الفيلم الراقصة (سما المصري) أن قصة الفيلم مأخوذة عن قصة حقيقة لإحدى صديقاتها. |
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء |
محاولة فنية فاشلة: بين الابتذال وغياب القيمةمن الصعب تصنيف هذا العمل ضمن أي نوع من أنواع الدراما أو الفنون السينمائية. بل إن تسميته بـ"فيلم" تعد مجاملة لا يستحقها، إذ لا يحمل من مقومات العمل الفني إلا...اقرأ المزيد الاسم فقط. وإن كان لا بد من وصف، فيمكن اعتباره مجموعة من المشاهد المتفرقة المليئة بالإسفاف، والإيحاءات الجنسية، والعبارات الخارجة، دون حبكة درامية أو هدف فني واضح. تقوم ببطولة العمل الراقصة سما المصري، التي لم تكتف بأداء الدور الرئيسي، بل تولت كتابة السيناريو والحوار، إضافة إلى إنتاج الفيلم، ما منحها الحرية الكاملة لتقديم هذا المحتوى المبتذل دون رقيب. تدور القصة – بحسب ما زعمت بطلة الفيلم – حول واقعة حقيقية لصديقة لها، تبدأ بمحاولة زوج خالة الفتاة "حورية" (تجسدها سما المصري) الاعتداء عليها، فتضطر للهرب من منزلها. تلجأ إلى صديقتها التي تساعدها في العثور على عمل، فتبدأ حورية بالعمل في جريدة تحت إشراف الصحفي "أكرم شاكر" (رضا إدريس). لاحقًا، يتضح أن أكرم استغلها عبر خداعها لتوقيع عقد زواج عرفي، على أنه عقد توظيف، مما يدفعها في النهاية إلى العمل كراقصة في ملهى ليلي. القصة في جوهرها لا تحمل جديدًا؛ نفس الحبكة المكررة: فتاة بريئة تهرب من اعتداء لتقع في بيئة أكثر قسوة، ثم تجد نفسها في دوامة من الاستغلال. لكن المشكلة لا تكمن فقط في تكرار القصة، بل في كيفية تقديمها، حيث تخللت الفيلم مشاهد رقص مبتذلة، أغان هابطة، ملابس فاضحة، وإيحاءات مباشرة لا تليق بأي عمل فني محترم. أداء الفنان رضا إدريس جاء ليضيف مزيدًا من الارتباك على العمل، من خلال حركاته وتعبيراته التي طغت عليها البذاءة، مما ساهم في تقليل قيمة الفيلم أكثر. أما على مستوى الإخراج، فإن هذا العمل يُعد أول تجارب المخرج جمعة بدران، لكنه – للأسف – قدم بداية قد تكون أيضًا نهايته، حيث لم يظهر أي اجتهاد بصري أو فني أو حتى محاولات لإنقاذ النص الضعيف أو توجيه الأداء. من المؤسف أن يتم تقديم مثل هذه الأعمال على أنها تمثل الفن أو السينما. وإذا كان النقد الجاد يتطلب أحيانًا بعض الحدة، فإن هذا العمل تحديدًا لا يستحق سوى القول بأنه فاقد للرسالة، وللأخلاق، وللفن. |