- الرئيسية
- فيلم - The Lucky One - 2012
- تعديل بيانات
- English
تعديل بيانات: فيلم - The Lucky One - 2012
معلومات أساسية
طاقم العمل
- ﺗﻤﺜﻴﻞ (5)
- ﺗﺄﻟﻴﻒ (2)
- ﺗﻮﺯﻳﻊ (2)
- ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ (1)
- ﺩﻳﻜﻮﺭ (1)
- ﺗﺼﻮﻳﺮ (1)
- ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ (1)
- اﻧﺘﺎﺝ (1)
- ﺇﺧﺮاﺝ (1)
- ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ (0)
- ﺻﻮﺕ (0)
- ﻣﻼﺑﺲ (0)
- ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ (0)
- ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ (0)
- ﺩﻋﺎﻳﺔ (0)
- ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ (0)
- ﻣﻌﻤﻞ (0)
- ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ (0)
- ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ (0)
- دبلجة (0)
قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | روبرت هايز | فيكتور | 1 | |
| 2) | زاك إيفرون | لوجان ثيباولت | 2 | |
| 3) | تايلور شيلينج | بيث كليتون | 3 | |
| 4) | بليث دانر | نانا | 4 | |
| 5) | جو كريست | مور | 5 |
قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | نيكولاس سباركس | سيناريو وحوار | 2 | |
| 2) | ويل فاترز | سيناريو وحوار | 3 |
قسم ﺗﻮﺯﻳﻊ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | يونايتد موشن بيكتشرز | موزع | 3 | |
| 2) | وارنر بروس | موزع | 4 |
قسم ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | إسماعيل عبدالمجيد | مساعد ماكيير | 2 |
قسم ﺩﻳﻜﻮﺭ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | كاثي لوكاس | مهندس الديكور | 2 |
قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ألار كيفيلو | مصور | 2 |
قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | مارك إشام | موسيقى تصويرية | 2 |
قسم اﻧﺘﺎﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | دينيس دي نوفي | منتج | 2 |
قسم ﺇﺧﺮاﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | سكوت هيكس | مخرج | 2 |
ملخص القصة
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء | يجد الرقيب لوجان ثيبولت صورة مدفونة في الرمال لإحدى السيدات وذلك أثناء تأدية خدمته بالعراق، ومع بقاءه حيًا وسط الغارات هناك، يظن أن تلك الصورة جلبت له حظًا سعيدًا فيبدأ البحث عن صاحبة تلك الصورة وعندما يصل لها يضطر إلى العمل كراعي لكلاب عائلتها أملًا في الوصول لها. 265 |
هوامش
| الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
|---|---|---|---|
| ِAyman Mahmoud | الاسم التجاري للفيلم بالألمانية: Für immer der Deine وبالبرازيلية: Um Homem de Sorte | ||
| دعاء أبو الضياء | بلغت ميزانية الفيلم 25,000,000 دولار أمريكي . | ||
| ebtehal hussein | تم التصوير في نيو أورليانز، لويزيانا، الولايات المتحدة الأمريكية . | ||
| ebtehal hussein | وصل إجمالي اﻹيرادات عند عرضه في الولايات المتحدة الأمريكية في 29 إبريل 2012 حوالي 39,409,719 دولار أمريكي . |
النقد الفني
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء |
The Lucky One: عندما تخون الصورة القصةزاك إيفرون، ونيكولاس سباركس، وقصة الفيلم، وأخيرًا الأفيش، كلها عناصر جذبتني بشدة وشوقتني لمشاهدة العمل، خاصة أنني كنت في انتظار فيلم روائي جيد يعبر عن قصة...اقرأ المزيد رومانسية بلغة فنية راقية. الفيلم يدور حول أحد الضباط، "لوجان" (زاك إيفرون)، الذي يؤدي خدمته في العراق، وبين الحطام يجد صورة لامرأة لا يعرفها، تكون هذه الصورة سببًا في إنقاذه من موت محقق، فيراوده اعتقاد أن هذه الصورة جلبت له الحظ، فيبدأ رحلة البحث عن صاحبتها. وإذا كان الفيلم قد خرج قليلًا عن البناء التقليدي للأفلام الرومانسية، وقدم أسلوبًا جديدًا من خلال تيمة "الحظ" وربط البطل لحياته بصورة امرأة لا يعرفها، فإن هذا هو العنصر الوحيد الذي ميّز الفيلم – أو كما يُقال: "الشيء الوحيد الذي يشفع له". فطوال مدة الفيلم (حوالي ساعتين إلا ثلثًا)، نجد أنفسنا أمام الكثير من الثرثرة، والحوارات المطولة غير الضرورية بين "لوجان" و"بيث" (تايلور شيلينغ)، وهي مشاهد لا تُضيف شيئًا حقيقيًا للقصة، التي لا تستدعي كل هذا "اللف والدوران". ومن هنا يطرح المشاهد مجموعة من الأسئلة المنطقية التي يفتقد الفيلم للإجابة عنها: لماذا لم يُخبر "لوجان" حبيبته "بيث" بحقيقة شخصيته وسبب قدومه منذ البداية؟ لماذا ظل يخفي الأمر حتى اكتشفته بنفسها في النهاية؟ كيف أمكن لـ"بيث" أن تشك لحظة في أن "لوجان" قد يكون قتل زميله "كيث" لأجل صورة؟! هل من المنطقي أن يحب رجل امرأة من صورة مجهولة لدرجة أن يُتهم بقتل رفيقه في الحرب للحصول عليها؟! أسئلة كثيرة تطرح نفسها، خاصة أيضًا حول نهاية شخصية الشرطي طليق بيث، والذي كان من المفترض – بعد إنقاذ "لوجان" له ولابنه من الغرق – أن تنكسر حدة عدائه أو يقل، لا أن ينتهي بهذه الطريقة الغامضة! في النهاية، نستطيع أن نقول إن الفيلم كان مقبولًا إلى حد ما، مقارنة بأعمال نيكولاس سباركس السابقة، الذي اعتاد تقديم قصص رومانسية ناجحة ولها جمهور واسع. لكن هذا العمل، رغم فكرته المختلفة، لم يُحقق التوازن بين الرومانسية والإقناع الدرامي، وضل طريقه وسط سيناريو ضعيف وإخراج لم يستغل العناصر المتاحة بشكل كافٍ. |
