يتشاجر حميد مع أحمد فيطلق هذا الأخير عليه النار ويتم نقله إلى المستشفى وهو بين الحياة والموت، وتطلب وردة من جواد أن يبتعد عنها بسبب تخاصم العائلتين.
يعود حميد إلى منزله وهو مصاب برأسه ويفقد الذاكرة، أما وليد فيغضب ويريد الانتقام لأخيه ويحاول جواد تهدئته.
يتذكر حميد المشاجرة التي حصلت بينه وبين أحمد فيذهب لضرب خليل، بينما يقترح خليل على عمه الانتقال للعيش ببغداد تجنبا للمشاكل فيما ترفض وردة الاقتراح.
يسافر أبو أحمد ووردة إلى بغداد وسط حزن جواد، وتتعلق سميرة بوردة كما يطلب خليل من والده طلب يدها فيما هي ترفض.
تعجب منال بجواد و تشعر وردة بالغيرة منها. يطلب ايو حميد من ولديه جواد و وليد الذهاب الى بغداد مع منال و الاشراف على مصنع والدها .
تحب سعدية حميد وهو يريد الزواج منها، أما منال فتريد الارتباط بجواد وهو يتركها ويعود إلى القرية للقاء وردة.
يشك أبو حميد في وجود علاقة بين جواد ووردة فيطلب منه عدم الذهاب ثانية إلى البستان والزواج من منال، أما وردة فتسافر إلى بغداد رفقة أبوها للقاء أخاها أحمد بمناسبة تحضيره للزواج من سميرة.
يتشاجر جواد مع والده ويرفض الزواج من منال، ويريد وليد الزواج منها طمعا في مالها أما وردة ترفض الزواج من خليل والعيش في بغداد.
يعود جواد إلى بغداد تحت إصرار والده وإدارة المصنع، في حين يرجع وليد إلى القرية أما ابو حميد يقرر الانتقام من أبو أحمد.
ينتشر خبر رغبة أبو حميد في تزويج جواد من منال فتشعر وردة بالحزن، ويذهب خليل إلى القرية ويطلب مرة أخرى يد وردة من عمه.
يقدم مسعد الارباح الشهرية للمصنع الى منال بعد عمل جواد به فتفرح منال بالتطور الذي حصل فيما يقرر خليل البقاء في القرية و العمل في البستان من أجل وردة بينما يأمر ابو حميد ابنه وليد حراسة البستان و كل تحركات ابو أحمد و خليل.
يذهب أبو حميد إلى بغداد عند جواد ومنال ويرى بالصدفة أحمد الذي يهرب منه، ويريد حميد الزواج من منال ويخبره وليد أنه هو من سيتزوجها.
يكتشف أبو حميد محل أحمد فيراقبه للانتقام منه، فيما يظل أحمد في المنزل خوفا منه أما خليل فيخاف على أخته سميرة، وتسوء حالة وردة النفسية بسبب غياب جواد عن القرية.
تلتقي سميرة بحبيبها السابق في المقهى كما تطلب من أحمد عدم الخروج من المنزل خوفا عليه من أبو حميد، ويتشاجر الشيخ كريم مع وليد ويضربه بينما يستعد أبو حميد للعودة إلى القرية.
تتوطد العلاقة بين سميرة وموفق وتخرج معه كل يوم، ويتشاجر أبو حميد مع الشيخ كريم لأنه يمنع وليد من حراسة البستان أما جواد ووردة فيشعران بالحزن الشديد بسبب الفراق.
يتشاجر جواد مع منال فيترك العمل في المصنع ويذهب عند مسعد ليخبره بما جرى، أما الشيخ كريم يفض مشكلة وليد معه ولا يخبر الشرطة.
يترك جواد العمل بالمصنع ويطلب من سعد إيجاد عمل له كما أنه يلتقي صدفة بأحمد و يحكي له قصته. يذهب وليد إلى بغداد لأخذ مكان جواد في المصنع بعد أن اتفق مع والده على الإستيلاء على ممتلكات منال.
يستأجر جواد شقة صغيرة ويبحث عن عمل في حين لا يعجبه مسعد عمل وليد في المصنع. يطلب خليل المال من أحمد كل يوم في محاولة لاستغلاله بينما تتزوج سعدية من رجل غير حميد وسط حزنه وحزن والديه.
يتشارك جواد مع مسعد في مشروع صغير الأمر الذي أغضب كل من منال ووليد. تترك سميرة موفق وتوطد علاقتها بزوجها أحمد أما أبو حميد فيحزن لحال ابنه حميد لعدم زواجه من سعدية.
يفتتح جواد شركة صغيرة للغزل والنسيج ويساعده مسعد وصديقه الصحفي، وتطلب وردة من والدها الذهاب إلى بغداد لزيارة أخيها.
يذهب جواد إلى القرية للقاء وردة، ويشك خليل في تصرفات سميرة خاصة بعد لقائها بموفق وتهديده لها.
يذهب أبو حميد إلى مكتب جواد فيتشاجر مع مسعد، ويطلب جواد يد وردة فيوافق والدها.
يتشاجر أبو حميد مع جواد ويضربه ويخبره أنه سيحرمه من الميراث، أما منال فتستغل وليد ليكون تحت طاعتها.
تطلب علياء الطلاق من موفق، ويتزوج وليد من منال وسط حزن أم حميد على ابنها حميد .
يصاب أبو حميد بجلطة قلبية فيدخل المستشفى إثر شجاره مع الشيخ كريم، ويتشاجر أبو أحمد مع خليل ويطرده من المنزل.
يتفق وليد مع أحد عمال المصنع على مده بكل المعلومات اللازمة، وتريد منال السفر خارج العراق، ويتقرب خليل من علياء ويساعدها في استعادة ممتلكاتها.
يساعد خليل - علياء في المطالبة بالمعرض من موفق بتعيين جلسة في المحكمة، ويصر حميد على العودة إلى القرية بعد خروج والده من المستشفى.
يتفق جواد مع الشيخ كريم وأبو أحمد على ميعاد الزفاف، ويستطيع خليل كسب قضية طلاق علياء.
يذهب جواد للقرية استعدادا للعرس، ويسعى والده لمنع الزفاف ويتصدى له الشيخ كريم، ويطلب خليل الزواج من علياء فتوافق.
يحاول أبو حميد إطلاق النار على جواد أثناء زفافه لكن حميد يمنعه، وتوافق علياء على تمويل مشروع خليل.
يتزوج خليل من علياء بعد طلاقها من موفق ويتفقا على السفر، بينما جواد تتطور تجارته في النسيج اكثر فاكثر.
يهدد موفق - أبو خليل فتخاف سميرة، وتخبر منال - وليد أن المصنع توقف عن العمل بسبب عدم إيجاد النسيج في السوق إذ هيمن جواد عليه.
يقتل وليد ورجاله الشيخ كريم أما أبو حميد فيصاب بالشلل. تحمل سميرة ويفرح أحمد كثيرا بينما يعيش جواد ووردة في قمة السعادة والتفاهم.
تخبر منال زوجها وليد أنها حامل فيفرح كثيرا، وبعد موت الشيخ كريم يسافر وليد إلى القرية فيلتقي بجواد فيتشاجر معه و يمسك البندقية ليقتله فيتدخل حميد لمنعه وسط صراخ والدتهم.