تتوطد العلاقة بين سميرة وموفق وتخرج معه كل يوم، ويتشاجر أبو حميد مع الشيخ كريم لأنه يمنع وليد من حراسة البستان أما جواد ووردة فيشعران بالحزن الشديد بسبب الفراق.