The Dictator (2012) الديكتاتور
أحداث الفيلم مستوحاة من رواية (زبيبة والملك) المنسوبة للرئيس العراقي (صدّام حسين)، وتدور في إطار كوميدي ساخر حول شخصية (علاء الدين) أحد الحكام العرب الذي يحاول جاهدًا عدم وصول الديمقراطية إلى بلده،...اقرأ المزيد فيضطر للسفر إلى أمريكا مصطحبًا إلى هناك حرسه الشخصي من النساء للتعرف على عادات وتقاليد الأمريكيين.
- ﺇﺧﺮاﺝ:
- لاري شارليز (مخرج)
- ﺗﺄﻟﻴﻒ:
- أليك بيرج (سيناريو وحوار)
- ساشا بارون كوهين (مؤلف)
- دليل المنصات:
مشاهدة اونلاين
-
-
-
- كيد الحريم
- 2022 - مسلسل
-
-
-
-
- بحبك
- 2022 - فيلم
-
-
-
-
- بيت الرفاعي
- 2024 - مسلسل
-
-
-
-
- الملقوفة
- 1992 - مسلسل
-
-
-
-
- مسجون ترانزيت
- 2008 - فيلم
-
تفاصيل العمل
أحداث الفيلم مستوحاة من رواية (زبيبة والملك) المنسوبة للرئيس العراقي (صدّام حسين)، وتدور في إطار كوميدي ساخر حول شخصية (علاء الدين) أحد الحكام العرب الذي يحاول جاهدًا عدم وصول...اقرأ المزيد الديمقراطية إلى بلده، فيضطر للسفر إلى أمريكا مصطحبًا إلى هناك حرسه الشخصي من النساء للتعرف على عادات وتقاليد الأمريكيين.
المزيد- نوع العمل:
- فيلم
- تصنيف العمل:
- ﻛﻮﻣﻴﺪﻱ
- اللغة:
- الإنجليزية
- بلد الإنتاج:
- الولايات المتحدة
- هل العمل ملون؟:
- نعم
- شباك التذاكر:
- 305,200 (المزيد)
أراء حرة
[1 نقد]
اللمبي الأجنبي
![دعاء أبو الضياء]()
دعاء أبو الضياء- 12:00 صباحًا - 29 اغسطس 2012
- نقد آخر لنفس المستخدم
دعاء أبو الضياءشاهدت إعلان فيلم الديكتاتور، وبصراحة أبهرني جدا وانتظرت طويلا لكي أشاهده وكنت متحمسة لذلك بشدة، وتوقعت أن يكون فيلما كوميديا لا يعلى عليه يناقش العديد من القضايا السياسية الشائكة في إطار ساخر مما يحدث على الساحة؛ ولكني فوجئت بفيلم أقرب إلى أفلام الكوميديا التي تعتمد على مجموعة من الإفيهات واللازمات الحركية ليس أكثر. وقد يكون الفيلم طرح بعض الموضوعات بطريقة مباشرة مثل فكرة تطبيق الديمقراطية في البلدان العربية والأفريقية وفكرة كره العرب الدائم لليهود والعنصرية إلا أنني أرى أنها طرحت بشكل سطحي...اقرأ المزيد دون التأكيد على ذلك بمشاهد تحاكي الواقع. وأغلب أحداث الفيلم اعتمدت على التوجهات الجنسية واﻹيحاءات عارضة حياة حاكم دولة أودية في إطار علاقته الشخصية والجنسية وتحكمه في شعبه بديكتاتورية فاحشة، وكانت شخصية العم (بن كنجلسي) من أكثر الشخصيات الواقعية وذكرتني بشخصية العم سكار بفيلم الأسد الملك ونجح بن في تأديتها بشكل جيد. الحبكة الوحيدة التي أحسست أنها وضعت في مكانها الصحيح كانت المشاهد التي أثارت وفضحت تفكير البلدان الأجنبية ورغبتها الدائمة في تحقيق مصالحها من خلال السيطرة على البلدان العربية واﻷفريقية لما فيها من خيرات. كان أداء ساشا كوهين مفتعلا وكل حركاته غاية في السذاجة وذكرني بشخصية محمد سعد وحركاته المستفزة في أفلام اﻷخيرة. الفيلم لا يصلح لمشاهدته الأطفال أو أن يكون فيلم عائلي لما فيه من عبارات ومشاهد خارجة بشكل كبير.
