ذهب علي للدراسة عند الراذكاني، وألف محمد الغزالي أول كتاب له، ولكن أخبره الراذكاني بأنه لا يضيف للعلم فمزقه، واشتري الحسن - نجلاء الجارية وأعطاها حريتها وجعل عبدالملك يعلمها، وزادت غيرة علي من محمد...اقرأ المزيد بعد أن رفض الراذكاني أن يدرس عنده.