عاد صالح لطوس وماتت سفري بين يديه، وحرض علي الطلاب على محمد فطرده الراذكاني، فترك البلد وذهب إلى نيسابور ليدرس عند الشيخ الجويني، واستولى الحسن على قلعة شادز.