حصل محمد على الإجازة بالفلسفة وصار شيخاً، وهرب من طوس إلى نيسابور بسبب خلافه مع فرق التوحيد لدراسة أمور الفقه لدى الشيخ الجويني، بينما أنقذ صالح مريم من قاطع الطريق الذي قتل زوجها ووعدها بإعادتها إلى...اقرأ المزيد القسطنطينية.