أثارت الباطنية الرعب في نفوس البلاد، وطلب نظام الملك نصيحة الصباح، الذي أقنعه بالتفاوض مع الباطنية، وتوفى عمرو الصائغ فحزن صالح لموته، وأعاد مريم للقسطنطينية، بينما تفوق محمد في مناظرة مع كبار...اقرأ المزيد الفقهاء، فجعله الجويني رئيساً للطلبة.