انضم الغزالي لحاشية شاه، بينما لحق به علي تنفيذاً لطلب الصباح، ووافق شاه على عودة محمد لنظام، فاكتشف الغزالي أن الصباح هو رئيس حركة الباطنية ويخطط لإدمان الناس للحشيش لإطاعته, فأبلغ نظام بالأمر.