هرب الصباح إلى قلعة شادز، وتوسط الغزالي لعلي ليعود في خدمة نظام، وحملت شيرين وسعدة، وأخذ الصباح نجلاء لتدريب مجموعة من الجواري، بينما بدأ عبدالملك في ضم المزيد للباطنية.