تحركت جيوش الفرنجة لغزو الشرق، بينما ما زال محمد يختلي بنفسه يبحث عن حقيقة الإيمان، وقبض بن العطاش على جلنار وعلي بالقدس، وعاد بهما للصباح الذي أمر بتعذيبهما.