ذهب الغزالي إلى القدس وأخذ يحث الناس علي الجهاد، بينما تصادم معه والى القدس، وبدأ الغزالي في كتابة كتابه إحياء علوم الدين، وبدأت البلاد تتساقط في يد الفرنجة.