تخبر أنعام ليلى أن زوجها طلقها، وتعود سلوى إلى منزلها وتصر حبيبة على الإقامة في غرفتها بعد زواجها من طلال، وتقرر سلوى اتهامها بحرق المنزل وخطف ابنتها.